أنشأ قراصنة إنترنت دوليون موقعاً إلكترونياً مخصصاً لنشر تسريبات حصلوا عليها من عدة عمليات اختراق حديثة لقواعد بيانات حساسة في دولة الاحتلال الإسرائيلي.
مرّ نصف عام من استباحة الضفة الغربية المحتلة على يد الاحتلال ومستوطنيه، الذين زادوا من وتيرة قتل الفلسطينيين ومشاريع الاستيطان، في ظلّ غياب سلطة فلسطينية رادعة.
اخترق مقرصنون "معلومات حساسة" من بينها وثائق عسكرية وحكومية من أكبر شركة اتصالات في تايوان، وباعوها على شبكة الإنترنت المظلمة، حسبما أعلنت وزارة الدفاع.
يرى محللون سياسيون أن رياح التغيير "القسري" تحت عنوان "الإصلاح" قد هبت بالفعل على السلطة الفلسطينية، بعد استقالة حكومة محمد اشتية على ضوء الحرب على غزة.