نظراً للتكلفة الإنتاجية العالية لمسلسلات رمضان في مصر، وسعي منتجيها لتحقيق مكاسب مادية تعوضهم عما أنفق، لجأوا إلى حيلة انتشرت بكثافة هذا العام وهي طرح أغانٍ دعائية للعمل، بعض الأعمال وصلت الأغاني الدعائية لها إلى حد الخمس أغانٍ حتى الآن.
أعلن صنّاع عدد من المسلسلات العربية، المقرّر عرضها ضمن الموسم الدرامي لشهر رمضان القادم، عن المطربين الذين سيغنون شارة البداية، فيما تكتّم آخرون عن إعلان هوية مغنّي شارات الأعمال التي يشرفون عليها.
في فيلمها الوثائقي الجديد، "إحكيلي"، تستعيد المصرية ماريان خوري تفاصيل طثيرة من سيرة عائلتها، في حوار مباشر مع ابنتها سارة عن السينما والحياة والعلاقات والهويات.
المبدع الكبير، الذي توفّي بهدوء في 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، عن 85 عاماً، عاش عمراً كاملاً يتعامل مع الأفلام والسينما كوسيلة نضال، ويبحث عن مناخٍ ديمقراطي يعبّر فيه عن نفسه ومجتمعه ومكانه.
بعيداً عن أناشيد المشايخ، أمثال طه الفشني وعلي محمود، وغيرهما من أعلام هذا الفن، توجّه مطربون ومطربات عرب، كثيرون، في كثير من أغانيهم، إلى مدح النبي محمّد، الذي حلّت يوم أمس ذكرى مولده. هنا، وقفة عند أبزر الفنانين وأعمالهم.
في زاوية "إصدارات.. نظرة أولى" نقف على آخر ما تصدره أبرز دور النشر والجامعات ومراكز الدراسات في العالم العربي وبعض اللغات الأجنبية ضمن مجالات متعدّدة تتنوّع بين الفكر والأدب والتاريخ، ومنفتحة على جميع الأجناس، سواء الصادرة بالعربية أو المترجمة إليها
"الشيخة" في المغرب لا علاقة لها بالدين أو الموعظة كما قد يتخيل الكثيرون، وكما قد يفهمها بعض أهل المشرق العربي، فهي عند المغاربة فنانة شعبية، تغني في الأعراس والحفلات