تأتي العاصمة الإدارية الجديدة، في مصر، امتدادا سرطانيا للوقت لا للمكان، للحظة لا للتواريخ، نتيجة بديهية لما قبلها من سياسات، وصورة مكبّرة لما حولها من ارتجالات.
تفاعل آلاف المتابعين بـ"لايكات" مؤيّدة، أو تعليقات من شباب، أغلبهم صغار السن، تدعو على دار الإفتاء، وتسبّ القائمين عليها بعد كتابة منشور عن زكاة الفطر.
بسبب نشاط داعم لغزّة وفلسطين في مدرسة العلوم السياسية السياسية ورد فعل اتحاد الطلبة اليهود ضده، تدخل مسؤولون فرنسيون على أعلى المستويات في حادثة أثارت جدلا.
تسأل طفلة مفتي مصر الأسبق الشيخ علي جمعة: لماذا يدخل المسلمون وحدَهم الجنة؟ فيجيبها إن القرآن الكريم يقرّ بأحقية من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا في الرحمة.
حملت سطور "في أيدي العسكر..." لديفيد كيركباتريك "معلوماتٍ" بناء على "مقابلاتٍ" مع "مصادر" بالاسم أو الصفة، وهي معلومات لم تقصد توثيق هذا الحضور الأميركي السمج.
المشتري هذه المرة الإمارات وليس السعودية، والفارق ليس بسيطا، كما يتصور بعضهم. ولذلك رأس الحكمة أن نسأل وأن نلح في السؤال وأن تجيب الحكومة إجابة واضحة و"محترمة".
أصدرت نيابة أمن الدولة العليا في مصر قرارات بتجديد حبس 156 شاباً تظاهروا لنصرة غزة في 20 أكتوبر الماضي، وذلك للمرة الخامسة على التوالي، على ذمّة التحقيق.