يحاول رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إعادة ترميم مكانته داخلياً وخارجياً، عبر شن عدوان على مدينة جنين ومخيمها، وإحياء التعديلات القضائية، ولكن بصيغة أقل حدة، وتنفيذها على مراحل، وبقيادته، بالإضافة إلى تلقيه دعوة لزيارة الصين.
يمثل رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد أمام المحكمة بتهم الفساد وخيانة الأمانة العامة والاحتيال، بعد ثلاث سنوات لم يترك خلالها وسيلة إلا واستخدمها لإنقاذ نفسه، فيما يُتوقع أن يحاول إطالة أمد المحاكمة، واعتماد خطاب تحريضي ضد
بعدما قلّبت نصوصاً تدلّ على تلك "الشيزوفرينيا" في مواقف ساسة "إسرائيل" وبعض كتّابها حيال المدينة المحتلة، تأمّلت كيف عبّر كتّاب وفلاسفة من أميركا إلى اليابان، مروراً بطنجة وخراسان، عن افتتنانهم فيها. لأعود من قراءاتي إلى تناقضات الواقع والسياسة.
التباينات في قناعات الأجيال أمر محسوم، وهذا ما يحصل مع أبناء المواطنين الفرنسيين من أصول مغاربية، لا سيّما في ما يتعلّق بمكان دفنهم والعودة إلى "الوطن الأصلي".
تنشر "العربي الجديد" كل يوم اثنين مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس وغيرها من العواصم
قال زعيم حركة "فرنسا غير الخاضعة" جان لوك ميلانشون، إنّ ما جرى في فرنسا أمس الاثنين، من مهاجمة ثمانيني فرنسي لمسجد في مدينة "بايون"، في اعتداء انتهى إلى إصابة مسلمَيْن إصابات بالغة
يبدو الانشغال بنوعٍ من الهوس في استطلاعات الرأي الإسرائيلية، في حقيقة الأمر، كمن يخدم دعاية زعيم حزب "الليكود" بنيامين نتنياهو، بشأن الخطر الذي يهدد حكم اليمين، فيما يمعن الأخير في توظيف أي تطور في وضع أسس لنظرية المؤامرة التي ينسجها.
كشف تقرير مطول لصحيفة "هآرتس"، اليوم الجمعة، أن الشرطي الإسرائيلي الذي أطلق النار باتجاه سيارة المعلّم الفلسطيني يعقوب أبو القيعان، في 18 يناير/ كانون الثاني 2017، وأرداه شهيداً، اعترف بأنّه لم يكن يشعر بأي خطر حقيقي على حياته.
تمكن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من تقويض أي فرصة لرئيس الأركان الأسبق وزعيم حزب "كاحول لفان"، الجنرال بني غانتس، في انتخابات الكنيست، عبر دعاية كاذبة تربطه بالأحزاب العربية، فيما يبدو اليسار الإسرائيلي في أسوأ حال.