لم تفض خطة الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو لـ"السلام الشامل"، إلى أي تقدم ملموس لجهة إرساء السلام ونزع سلاح العصابات والحركات المتمردة والمجموعات الإجرامية في كولومبيا، والمستفيدة بحسب منتقدين للحكومة، من تساهل الأخيرة.
دخلت كولومبيا أسبوعها الثاني من الاحتجاجات والإضرابات، رفضاً لسياسات حكومة بوغوتا، وخصوصاً تلك المتعلقة بالاقتصاد و"الإصلاح الضريبي"، في بلد عانى طويلاً من حرب أهلية ومطبات سياسية كثيرة، تزامناً مع ما سُمِّي "الحرب على المخدرات والإرهاب".
تنظّم "الجمعية التونسية لأحباء اللغة الإسبانية" ملتقاها الثاني غداً السبت، بمشاركة الشاعر والناشر والباحث الإسباني في علوم التواصل باسيليو رودريغيث كانيادا (1961)؛ حيث يلقي محاضرة حول "التواصل غير الشفوي" في فضاء "ابن رشد ايبيروستار" في الحمامات.
الملفت للاهتمام في خطاب الشيخ تميم هذا العام تأكيده ضرورة اللجوء إلى مفهوم "الأمن الديمقراطي" في قطر، لكي تتمكّن دائماً من مواجهة التحديات الخارجية بقوة واقتدار. وهو لم يستخدم في خطابه مصطلح "الأمن الديمقراطي"، بل أشار إلى مفهوم الأمن بأشكاله.
يُقدم متحف الذاكرة في مدينة مِديين الكولومبية صورة عن التوتر متعدّد الأبعاد الذي تعرفه كولومبيا، فهو لا يحفل بما قد يحيل على ضراوة ما حدث في الحرب الأهلية، بكل آلامها ومآسيها. هناك حرص، على نوع من التوازن بين التذكّر والنسيان.