مرّت الذكرى التاسعة لمعركة إدلب بالتزامن مع تظاهرات ومبادرات تشهدها مناطق في شمالي غرب سورية، وتصوّب على القوى المهيمنة على الأرض، لا سيما "هيئة تحرير الشام".
سلطة الجولاني مهددة في إدلب، وليس من الممكن في حال من الأحوال أن تتشكل قيادة جماعية. لقد وصلت تجربة هيئة تحرير الشام في السلطة إلى نهايتها، وهي تتفسخ تباعاً.
أفادت مصادر مقربة من "هيئة تحرير الشام" بأن زعيم الهيئة أبو محمد الجولاني عيّن عدداً من القادة العسكريين الذين اعتقلهم قبل أشهر بتهمة "العمالة" في مناصب قيادية.