نشر قوات دولية متعدّدة الجنسية في قطاع غزّة، سواء كانت هذه عربية أو بالاشتراك مع دول أخرى، فكرة خبيثة وسيئة للغاية، خصوصا إذا تقرّر نشرها قبل انسحاب إسرائيل
سياسة إثيوبيا تُحركها أطماع الهيمنة والسيادة، وهي سياسة تعزّزت ووجدت أرضية صلبة داخلياً بعد الملء الرابع لسدّ النهضة وانهيار المفاوضات مع الخرطوم والقاهرة.