قُدمت "تحيا فلسطين" لأول مرة في حفل بالعاصمة السويدية استوكهولم، من خلال فرقة "الكوفية" التي أسسها جورج توتاري، وهو فلسطيني هاجر للبلد الأوروبي سنة 1967، ليطلق أغنيته في عام 1978، بغرض تنبيه المجتمع السويدي إلى قضية بلده الأم
تتوسّع دائرة الاحتجاجات العنفية في العديد من الدول الأوروبية رفضاً لقيود كورونا بالتوازي مع ارتفاع أعداد الإصابات والوفيات. معظم هؤلاء المحتجين يقولون إنهم يطالبون بالحرية، في وقت ضاق بعضهم ذرعاً بـ"مؤامرة" كورونا التي يؤمنون بها ويروّجون لها
اعتقلت السلطات في مدينة إزمير، غرب تركيا، سياسية معارضة بعدما نشرت تسجيلاً مصوراً لأغنية إيطالية تذاع من مكبر صوت أحد المساجد بدلاً من الأذان، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الوطنية اليوم الجمعة.
اجتاح الموسم الرابع من المسلسل الإسباني La casa de papel مواقع التواصل الاجتماعي على الصعيدين العالمي والعربي. ولاحظ العرب أكثر من عنصر عربي تم إدخاله في المسلسل، حضور لم يُظهر الحكومات العربية بشكل إيجابي.
دشّن الفنان الأميركي جيف كونز أخيراً عمله "باقة التوليب" التي أهداها إلى ضحايا الهجمات الإرهابيّة في باريس، إذ تنتصب الباقة/ المنحوتة مواجهةً "القصر الصغير" في العاصمة الفرنسيّة، بطول 12 متراً وارتفاع ثمانية أمتار.
من مجرد رغبةٍ في إزعاج حزب "ليغا" الفاشي بزعامة ماتيو سالفيني قبيل تجمعٍ له شمال إيطاليا، تمكنت حركة "السردين" اليسارية من لفت النظر، بعدما نجحت بحشد 100 ألف شخص في روما السبت الماضي، رافعة شعار مناهضة الفاشية وخطاب الكراهية.
اختار الشباب في الاحتجاجات العربية الأخيرة أساليب إبداعية متعددة من أجل إيصال مطالبهم والتعبير عن غضبهم. وبعد مكياج الجوكر في لبنان، وأغنية "بي بي شارك" في لبنان والعراق، هاهم شباب عراقيون يختارون أداء أغنية احتجاجية على أنغام "بيلا تشاو".
اشتهرت أغنية "بيلا تشاو" Bella ciao (وداعاً أيتها الجميلة) كأغنية ثورية من الفلكلور الإيطالي المقاوم للفاشية، إذْ ذاع صيتها في الوطن العربي بشكل كبير، إثر ورودها في مسلسل "بيت من ورق" la casa de papel الإسباني الشهير.