كاتب سوري مقيم في برلين. درس الماجستير في الفلسفة الغربية، بعد أن حصل على درجة الإجازة في الفلسفة من جامعة دمشق عام 2003. عمل محاضرًا في المعهد الفرنسي لدراسات الشرق الأدنى في بيروت (Ifpo)، ثم باحثًا زائرًا في مركز لايبنتز للدراسات الشرقية في برلين (ZMO). حصل على جائزة سمير قصير لحرية الرأي عام 2016، وجائزة حسين العودات عام 2017. صدر له أربعة كتب كان آخرها كتاب "ما الجسد"، الصادر عن "بيت الفلسفة" في الفجيّرة، وكتاب "أفول النخبة" الصادر عن مؤسسة ميسلون للطباعة والنشر.
هل علينا إدارة ظهرنا للعالم والالتفات لشؤوننا الخاصة و"ممارسة اليوغا" بحثاً عن خلاص فردي لا يأتي، أم انتظار الخلاص الجماعي الذي وعدت به الأديان وغيرها؟
رغم أن منغوليا بعيدة نسبياً عن خريطة السياحة العالمية بسبب عوامل البيئة والطبيعة والبعد الجغرافي، فإنّ البلاد تتمتع بإرث حضاري وثقافي واجتماعي فريد إقليمياً.
يتعرض أشخاص كثيرون لأمراض مثل نزلات برد أو تعب خلال فترة الإجازة أو خلال الاحتفال بمناسبة معينة وتعرف هذه الظاهرة بالإجهاد أو خذلان الجسم في أوقات حساسة
يحتاج الجميع إلى فترة راحة بين الحين والآخر لإعادة شحن طاقتهم والعودة بشكل صحي وحيوي للانطلاق مجدداً. وتعد السياحة، وتحديداً السياحة الصحية، مهمة جداً على هذا الصعيد.
توفي براندون هانتر، أحد أبرز لاعبي كرة السلة في الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات عام 2003، ولاعب الدوري الأميركي للمحترفين مع فريقي بوسطن سلتيكس وأورلاندو ماجيك، عن عمر يناهز 42 عامًا.
عناصر متعدّدة حضرت في الدورة الأخيرة من "مهرجان كناوة" التي انطلقت في السابع من الشهر الجاري في مدينة لاهاي الهولندية واختُتمت مساء أول أمس الأحد، وتضمّنت عروضاً موسيقية عدّة إلى جانب معرض للكتاب بتنظيم من "مركز Amare الثقافي".