أنهت هيئة تحرير الشام، التي تسيطر على منطقة إدلب وما حولها، شمالي سورية، استعداداتها لتوجيه ضربة قريبة إلى ما يسمّى "تجمع دمشق"، الذي ينتشر عناصره في ريف إدلب.
ستعمل الآثار المختلفة المحتملة لنتائج الانتخابات المحلية جميعها على إعادة تصميم السياسة الداخلية في الولاية الثالثة لأردوغان، والتي يُفترض أنها الأخيرة.