تتجه أنظار التونسيين باهتمام بالغ إلى المرشحين للرئاسة، وبرامجهم ومواصفاتهم ووعودهم وزياراتهم الميدانية، وسط آمالٍ بأن تتوفر مواصفات معينة في رئيسهم القادم، وأن يعمل على تعزيز أمنهم ويحسّن وضع البلاد ويهتم بالجانب الاجتماعي والاقتصادي قبل السياسي.