حين يحيي العالم ذكرى الإبادة في رواندا ويغض الطرف عنها في فلسطين وسورية، لا يكفي وصف موقفه بازدواجية المعايير، فهذا تعبير مخفف لا يغطّي على التواطؤ المكشوف.
أعلنت قيادة "تجمع الشهباء" حل الفصيل ودمج تشكيلاته في "الجبهة الشامية" العاملة ضمن الجيش الوطني السوري في مناطق شمالي سورية، وذلك بعد تهديدات من وزارة الدفاع
كلّ ما استطاعت إيران القيام به بعد استهداف كبار قادتها من قبل إسرائيل هي إبعادهم من سورية إلى إيران مع إبقاء عملية السيطرة والتحكّم عن بعد في متناول أيديها.