معركتان يواجههما الصحافيون الفلسطينيون وسط العدوان المتواصل على غزة: واحدة على أرض الواقع للنجاة بحياتهم من آلة القتل الإسرائيلية، والثانية على منصات التواصل.
أنشأ قراصنة إنترنت دوليون موقعاً إلكترونياً مخصصاً لنشر تسريبات حصلوا عليها من عدة عمليات اختراق حديثة لقواعد بيانات حساسة في دولة الاحتلال الإسرائيلي.
سلّط المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي الضوء على المخاوف من استغلال قانون الخدمات الرقمية في الاتحاد الأوروبي للتضييق على المحتوى الرقمي الفلسطيني.
هل بدأ الاستثمار الصيني داخل الاقتصاد الإسرائيلي يشكل خطراً على الكيان المحتل؟ ربما يكون الأمر كذلك، حسب ما ذكرت الصحيفة العبرية "كالكاليست" في تل أبيب اليوم
عاد الفلسطينيون لاستذكار القائد القسامي عزام الأقرع بعد أن أعلن عن اغتياله مساء الثلاثاء عندما كان برفقة نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري.
من أجل التضييق على الفلسطينيين، ومنعهم من إظهار الحقيقة، لم تُبق إسرائيل في ترسانتها أيّ وسيلةٍ، سواء كانت قانونيةً أم غير قانونيةٍ، مستخدمةً في ذلك كلّ أذرعها ومؤسساتها التشريعية والتنفيذية، وجهات تطبيق القانون، والجامعات والمعاهد الأكاديمية
يعرف الإسرائيليون أبو عبيدة، الناطق بلسان "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، من خلال إطلالاته المتكررة في الحروب السابقة، وفي هذه الحرب على وجه الخصوص، التي بدأت منذ عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول بشكل خاص.
استنفرت شركات السايبر الإسرائيلية لمساعدة المؤسسة العسكرية في تل أبيب في جهود البحث عن الجنود والمستوطنين الذين أسرتهم "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس، في عملية "طوفان الأقصى".