توظف سلطات الاحتلال الإسرائيلي تقنيات التعرف إلى الوجه المتطورة في فرض رقابة جماعية على الفلسطينيين، وبينهم الغزيون، وذلك عبر جمع وفهرسة وجوههم من دون علمهم.
الجدل الجاري في إسرائيل اليوم بشأن إعفاء الشبّان اليهود الحريديم من الخدمة العسكرية من عدمه، يسلّط الضوء على التناقضات الجوهرية داخل المجتمع الإسرائيلي.
تنتقل أزمة إعفاء اليهود المتشددين في إسرائيل من التجنيد الإلزامي من الأروقة السياسية إلى دروب الاقتصاد، إذ تتصاعد تحذيرات قطاعات الأعمال من مشاكل أعمق.
تفاقم أزمة تجنيد اليهود المتزمتين دينياً (الحريديم) في دولة الاحتلال الإسرائيلي الخلافات الإسرائيلية الداخلية، عشية طرح الحكومة غداً قانون إعفائهم من الخدمة.