أطاحت الهجمات التي وقعت حول الفاشر في ولاية شمال دارفور الهدنةَ التي كانت تحمي المدينة من حرب مستعرة منذ عام، مما أدّى إلى تحذيرات من موجة من عنف طائفي
ضاع السودان وتعرض أمنه القومي لخطر شديد ودخلت البلاد في نفق حالك السواد، وفر منها الملايين، وحتى لو انتهت الحرب اليوم أو غداً، فإن مستقبل الدولة بات مهددا.