ينبغي أن يكون نجاح الرئيس التركي أردوغان درساً لكلّ القوى السياسية العربية، وفي مقدمتها الأحزاب الإسلامية، وأن فرصة التأثير في الدولة لا تتوفر دائماً، وأن إعادة بناء النظام السياسي للسير به نحو ديمقراطية مستقرّة تقتضي التضحية بالحسابات الحزبية الضيقة