باحثة سياسية، حاصلة على درجة الماجستير في العلوم السياسية والعلاقات الدولة، وتعمل حاليًا كباحثة في مركز الإسلام والشؤون العالمية (CIGA). تتركز اهتماماتها البحثية الرئيسية على نشاط حقوق الإنسان والسياسة في الشرق الأوسط، السياسة الانتخابية. تعرّف عن نفسها، بمقولة غسان كنفاني "أنا من شعب يشتعل حبًا، ويزهو بأوسمة الأقحوان وشقائق النعمان على صدره وحرفه، ولن أدع أحدًا يسلبني حقي في صدقي".
من الصعب أن تزعم إسرائيل أنها حقّقت انتصاراً حاسماً على المقاومة في غزّة. ومن الصعب أيضاً أن تدّعي المقاومة أنها هزمت إسرائيل في حملتها النازية ضد غزّة.
طلب النظام المصري بعد تهديد إسرائيل باجتياح رفح من عواصم غربية إبلاغها بأن ذلك سيعرض معاهدة السلام إلى الخطر. الثمن، إذا، المعاهدة مقابل أمان الكرسي، ومقتضياته.
زوايا
محمد طلبة رضوان
13 فبراير 2024
أحمد مفرح
حقوقي مصري في جنيف، مدير تنفيذي في "كوميتي فور جستس"
تُذكّر جولة جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل ذوي الضحايا والجماعات والقوى السياسية المجني عليهم في مصر بالحاجة الملحّة للتحرّك في مسارات فعّالة للمساءلة.
طرح الإسرائيليون، منذ نكبة فلسطين وحتى يومنا، مشاريع لتهجير سكان قطاع غزة لخشيتهم من النمو السكاني منذ لجوء العدد الأكبر من الفلسطينيين بعد النكبة إليه.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
أنس أزرق
06 يناير 2024
ياسر أبو هلالة
كاتب وصحفي، عمل مديرا عاما لقناة الجزيرة (2014-2018)، ومراسلا. وصانع أفلام، وكاتبا في صحف الرأي والغد والحياة.
"حماس" أولى بالمسيح ابن الناصرة، والنخلة هي شجرة الكريسماس التاريخية. تبني "حماس" جسرين في "ميري كريسماس"، الأول هو مع شعبها، والثاني مع العالم الغربي المسيحي.
اتجهت اصوات إعلامية في مصر إلى نقد المقاومة الفلسطينية تمهيدا لشيطنتها، فبدأ الحديث على استحياء إن حرب أكتوبر كانت لها رؤية وخطّة سياسية، فيما الذي أقدمت عليه المقاومة من دون رؤية سياسية، ثم بدأ الهجوم الأوسع على المقاومة، وحركة حماس تحديدا.
آراء
عمر سمير
24 أكتوبر 2023
عبد الباسط سيدا
كاتب وسياسي سوري، دكتوراه في الفلسفة، تابع دراساته في الآشوريات واللغات السامية في جامعة ابسالا- السويد، له عدد من المؤلفات، يعمل في البحث والتدريس.
شهدت السنوات الأخيرة عقد اجتماعات ولقاءات في أماكن مختلفة بين السوريين من مختلف التوجهات، لكنها لم تنتج المطلوب بكل أسف. ولعل ذلك يجد تفسيره في استمرارية الهواجس الفردية والجماعية، والإصرار على تسويق الوصفات القديمة التي لم تعد صالحة للتعامل العلاجي
ستراكم حدّة الأزمة في سورية التذمّر العام، وتُنذر بالاحتجاج المجتمعي. وسيكون هذا أساسا جديدا لمشاريع سياسية كثيرة، سواء ضمن مشاريع الإصلاح أو إسقاط النظام. ما لا يمكن التراجع عنه أن التذمّر سيستمر، وقد ينتقل من الفردي والهامشي إلى الانفجارات الواسعة