كائن يظنُّ أن أصله طير، من برج الميزان حسب التقديرات وطلاسم الكفّ ووحل الفنجان.. في بكرة الصبا أوعشية الشباب، انتبه إلى أنّ كفة الميزان مثقوبة، وأنّ فريق شطرنج الحكومة "أصحاب فيل"، وأنّ فريق الشعب أعزل، ولم يكن لديه سوى القلم الذي به أقسم" فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا..."
اضطرت القوى العالمية، وفي مقدمتها أميركا ووصيفاتها إلى خلع ثيابها المزركشة ومعاطفها المكشكشة، ووقعت في حيرةٍ من أمرها، عجزًا منها عن تبرير كلّ جرائم إسرائيل
جريمة مروّعة وقعت في حفل موسيقي ترفيهي في إحدى ضواحي موسكو يوم الجمعة. الفاعل هو بيدق رقعة الشطرنج، الجاهز دوماً لتحميله الفعل، تنظيم الدولة الإسلامية.
يريد نتنياهو، ومعه حكومته العنصرية ومجلس حربه الفاشي، البرهنة على أن أهل غزة لن ينعموا بالقدر اليسير من فرص الحياة مستقبلاً إلا عبر منافذ ووسائط إسرائيلية.
في غزّة وحدها، تتشابه شروط البقاء على قيد الحياة مع القتل، حيث تصبح الإبادة والتهجير والتجويع والاذلال وانتهاك الكرامة سردية الحياة اليومية لأبناء الأرض.