أكدت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد" أن القيادة الفلسطينية تشن حرب غير معلنة ضد نادي الأسير الفلسطيني، عبر إجراءات غير مسبوقة كان آخرها تجميد ميزانيته، في خطوة هدفها تقديم حسن نوايا للإدارة الأميركية ومعاقبة النادي على مساندته لـ"إضراب الحرية والكرامة"