قُتل وجرح 5 أشخاص بينهم مدني، اليوم الاثنين، إثر استهداف طائرات مُسيّرة عدة من قبل النظام السوري، دراجتين ناريتين على أحد المفارق الطرقية قرب جسر الشغور.
مرّ عام على الزلزال الذي ضرب الشمال السوري في السادس من فبراير/ من العام الماضي، ولا يزال الكثير من الناس ينتظرون تحقق الوعود التي باتوا يصفونها بالوهمية.
كثّف تنظيم داعش من عملياته ضد قوات النظام السوري، مستغلاً الظروف الجوية في البادية السورية، التي تشهد أكبر العمليات التي يشنّها التنظيم الذي تتمركز خلاياه فيها.
تعرضت القاعدة الأميركية في حقل العمر النفطي شرقي سورية لاستهداف جديد اليوم بالطائرات المسيرة، فيما استقدمت قوات التحالف تعزيزات جديدة لقواعدها شمال شرقي سورية.
أصيب أربعة مدنيين جراء تجدد القصف المدفعي والصاروخي من قوات النظام السوري على ريف إدلب، شمال غربي البلاد، بعد ساعات من مقتل خمسة أطفال بقصف مماثل على ريف حماة، حيث بلغ 280 على الأقل عدد القتلى والجرحى بقصف النظام على المنطقة منذ بداية الشهر الحالي.
يجيب تحقيق "العربي الجديد" عن سؤال، لماذا لم يتمكن السوريون من تفادي عمليات القصف التي تستهدف المدنيين منذ بداية الحرب وحتى اليوم؟ إذ فشلت محاولاتهم في الاحتماء بالأقبية والمغارات والأنفاق التي حفروها
قُتلت سيدة وجُرح آخرون ليل الجمعة- السبت، إثر استهداف طائرات حربية روسية عدة مناطق في محافظة إدلب، ضمن ما يُعرف بمنطقة "خفض التصعيد الرابعة" (إدلب وما حولها)، شمال غرب سورية.
لم تتراجع وتيرة التصعيد التركي على الشمال الشرقي من سورية، والذي يستهدف المليشيات الكردية، منذ التفجير الذي طاول مقر الداخلية التركية في أنقرة، بداية أكتوبر. في المقابل، انحسر أمس قصف النظام على إدلب، والذي ردّت عليه قوات المعارضة.