أعلن رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي، الخميس، أن النادي سيغادر ملعب "حديقة الأمراء" بعد أن سئم من رفض مجلس العاصمة الفرنسية بيع الملعب التاريخي للنادي.
يُشرّح الكاتب الإسباني إيناكي خيل في كتابه الصادر حديثاً عن دار "سيركولو دي تيزا" الإسبانية، أزمة الهوية التي تعيشُها البلاد، إضافة إلى قضايا أُخرى مثل: العلاقة مع الجزائر، وأزمة اللاجئين، والاحتجاجات المندّدة بمقتل الشاب نائل على يد الشرطة.
لا يزال من المبكر الجزم بما سيذهب إليه مسار الرئاسيات الفرنسية المقررة في إبريل/نيسان 2022، لكن المعطيات تشي بإمكانية حصول تشرذم كبير للأصوات، مقلقة لليمين واليسار على حدّ سواء، ومريحة إلى حدّ الآن للرئيس إيمانويل ماكرون.
يرجّح في انتخابات ربيع 2022، الرئاسية الفرنسية، أن يصطف جيش من المرشحين والأحزاب التي تتشارك ما يعرف في فرنسا بـ"القيم الجمهورية" خلف إحدى نكبات السياسة العالمية والانتهازية الكونية، إيمانويل ماكرون،
تظاهر الآلاف في مختلف المدن الفرنسية، الجمعة، احتجاجاً على تعيين جيرالد درمانان وزيراً للداخلية، وإريك دوبون موريتي وزيراً للعدل في حكومة جان كاستيكس، فالأول متهم بجريمة تحرش واغتصاب، والآخر لديه تاريخ حافل من المواقف المثيرة للجدل.
قراءة للمركز العربي للأبحاث ودارسة السياسات في نتائج الانتخابات البلدية في فرنسا التي جرت جولتها الأولى في 15 مارس الماضي، وتأجلت الثانية بسبب جائحة كورونا، والتي جرت أخيرا، لتسجل نسبة عزوف عن التصويت بلغت 60% من الناخبين
طُويت صفحة الانتخابات البلدية الفرنسية أخيراً بأرقام خيّمت عليها نسبة عزوف الفرنسيين عن التصويت، إذ بلغت نحو 40 في المئة، في وقت لا يبدو الرئيس إيمانويل ماكرون في موقف يُحسد عليه، إذ إن حزبه لم يسجّل أي انتصار يُذكر فيها.
قبل ثلاثة أيام من تظاهرة باريس ضد عنف الشرطة، تعرض نشطاء وصحافيون وشخصيات عامة تحدثوا عن عنف الشرطة في برامج تلفزيونية فرنسية، إلى حملات تنمر وتشهير على وسائل التواصل الاجتماعي، وصلت إلى حد التهديد بالقتل.
قررت الحكومة الفرنسية وضع حد للنقاش والتكهنات حول موعد إجراء الدور الثاني من الانتخابات البلدية، حيث حدد رئيس الوزراء إدوار فيليب، اليوم الجمعة، 28 يونيو/حزيران المقبل موعداً لها، وذلك رغم المخاوف التي تسود بسبب إمكانية انتقال عدوى فيروس كورونا.