Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن استهداف "بنى تحتية لحزب الله" في كفرشوبا ومركبا جنوبي لبنان
سيواصل عمر البشير قمع الانتفاضة الشعبية في السودان، مستفيدا من تجربته، وقدراته الذاتية، ومستعينا بالدرس الخصوصي الذي أعطاه له بشار الأسد في زيارته السريعة إلى دمشق. وقد أثبتت التجربة أن المنظومة القضائية الدولية ضعيفة، وأن دورها هامشي، مما جعل الطغاة أجرأ على ارتكاب مزيد من الجرائم من دون خشية من يد العدالة القاصرة. وتجلى ذلك في كسر الرئيس السوداني عمر حسن البشير الحصار المضروب على بشار، فكلاهما مطلوب، ولو بدرجات متفاوتة إلى محكمة الجنايات الدولية، وربما سخرا منها في حديثهما.
وعلى ما يفصل بين المطلوبين من فروق إلا أن القواسم بينهما أكثر، فكلاهما ارتكب جرائم إبادة، ولو أن يد العدالة طاولت البشير على جرائمه بحق سكان إقليم دارفور، لما ارتكب بشار جرائمه بحق السوريين. أكثر من ذلك، كلاهما يتستر بعباءةٍ شموليةٍ، يمكن أن تخفي تحتها سوءات الطائفية والفساد والعنصرية والإرهاب.
غطت عباءة حزب البعث الساعي إلى تحرير الأمة العربية، وتوحيدها على نظام طائفي فاسد، دمر بلدا عربيا مركزيا. وجعله مقسما على مساحات نفوذٍ دولي، وأحيا فيه كل نوازع الانقسام الطائفي والقومي والجهوي، تماما كما غطت عباءة الحركة الإسلامية على نظام عنصري قتل أهل دارفور وأهل الجنوب بسبب انتمائهم العرقي والديني. وبدلا من توحيد الأمة في ظل المشروع الحضاري العربي الإسلامي، فصل جنوب السودان، وترك أقاليمه مفكّكة عرضة لمزيد من التقسيم.
ومما يجمع القائدين من قواسم الانتهازية التي تتجاوز ضوابط الأيديولوجيا، فالبشير، بحسب القانون السوري، محكوم بالإعدام الذي يُحكم به كل من انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين، والبشير "أخ مسلم في عنقه بيعة". في المقابل، عندما تولى السلطة عقب الانقلاب أعدم الضباط البعثيين الذين حاولوا الانقلاب عليه، وبشار الأسد هو قائد حزب البعث، وسليل أسرة بعثية، تحكم بشرعية الحزب إلى اليوم. لكن كل هذه تفاصيل يتجاوزها القائدان المطلوبان.
يشعر بشار بالامتنان للبشير، فهو يجسّد قيمة تحدّي القانون الجنائي الدولي الذي يلوَح لبشار به، ولا شك أنه استشعر هشاشة القانون في أثناء ارتكابه جرائمه، سواء بالسلاح الكيميائي أم بالبراميل أم بالسكاكين. والبشير ممتنٌّ له، وما أن عاد حتى طبق دروسه في قمع الانتفاضة الشعبية التي عمّت السودان. ولا فرق جوهريا بين من يطلق النار على عشرات المدنيين ومن يبيد قرىً بالقصف.
لنتخيل لو أن القانون الدولي، وخصوصا الجنائي، يشتغل في عالمنا، لكنا تخلصنا من البشير وما تجرأ بشار على ارتكاب جرائمه. وربما كان من المتهمين في اغتيال رفيق الحريري هو وقادة أجهزته. وفوق ذلك وقبله، لما واصلت إسرائيل جرائمها بحق أهل فلسطين. ولما تجرّأ محمد بن سلمان على تحدي العالم بعد جريمة قتل الصحافي جمال خاشقجي.
لعل الدرس الذي علينا أن نتعلمه في عالمنا العربي أن سيادة القانون دوليا مطلبٌ لا يقل أهمية عن سيادته على مستوى وطني. وذلك مهم لحماية الشعوب المنكوبة بقادةٍ لا يتورّعون عن ارتكاب أبشع الجرائم. محكمة الجنايات الدولية هي المكان الذي يليق بكثيرٍ من قادة المنطقة على ما ارتكبوه من جرائم، فهل نرى يوما البشير وبشار وراء قضبانها؟
وزارة الصحة المغربية
الصورة
المغرب: إضراب قطاع الصحة يصيب المستشفيات الحكومية بالشلل
الصورة
إضراب يغلق جميع صيدليات المغرب: يوم بلا أدوية
الصورة
المغرب: احتجاجات ومطالب بالتحقيق بعد انتحار طبيب
الصورة
المغرب يعلن عن رصد إصابة أولى بجدري القرود
الصورة
التدخين يتسبب في أكثر من 12 ألف وفاة بالمغرب