عبد الفتاح ماضي

عبد الفتاح ماضي

كاتب وباحث وأكاديمي مصري

مقالات أخرى

ليست هناك من فرص ضائعة مع كيان مثل إسرائيل يتّسم بالعنصرية على أساس الدين في الداخل، وتقوم عقيدته القتالية وسياسته الخارجية على التوسّع في الخارج

08 مارس 2024

لا قيمة لاعترافٍ بكيان مستحيلة إقامته على الأرض في ظل المستوطنات اليهودية، وفي ظل بقاء الفكرة العنصرية الصهيونية. وللأسف، في كل مرّة يصدّق العرب.

19 فبراير 2024

بعد حرب غزّة وقرار محكمة العدل الدولية أمام العرب والشعوب الحرّة خيار الاستمرار في مواجهة النظام العالمي وجعل قرارات المحكمة فوق بقية الأجهزة.

03 فبراير 2024

التعميم الجغرافي لكراهية اليهود أمر غير صحيح، فقد كانت هناك جماعات يهودية أخرى لم تتعرّض للاضطهاد في قارّات العالم، ومنها التي عاشت في العالم الإسلامي.

07 ديسمبر 2023

تبقى الحركة الصهيونية مهما تلونت، حركة استعمارية نشأت في أوروبا كحل استعماري للمشكلة التي سمتها الحركة ذاتها "المسألة اليهودية" التي تخلصت من يهود أوروبا عبر تصديرهم إلى العالم العربي، وكذراع للاستعمار الغربي للإبقاء على المنطقة العربية مقسمة وتابعة.

12 نوفمبر 2023

لن يوقف مخطّطات التهجير وتصفية القضية الفلسطينية إلا صمود المقاومة ودعمها بكل الطرق الممكنة دبلوماسيا وعسكريا وإعلاميا، واستعادة الشعوب ثوراتها، وخصوصا في القاهرة قلب العالم العربي، وغيرها من العواصم العربية الرئيسية.

22 أكتوبر 2023

بوصلة الحكومات العربية معطوبة منذ عقود، وتقوم سياستها الخارجية على مغالطاتٍ قاتلةٍ. هذه البوصلة المعطوبة يكشفها البون الشاسع بين المصلحة الوطنية للسياسات الخارجية التي تمارسها الحكومات العربية وما يراه الناس مصلحة وطنية تعبّر عن جوهر الصراع.

16 أكتوبر 2023

تضمّنت التوصيات التي أصدرتها لجان الحوار الوطني في مصر قبل أيام، قضية الهوية في المحور الاجتماعي، تحت عنوان "ترسيخ الهوية الوطنية والحفاظ عليها" والهدف "الحفاظ على الهوية وترسيخها" و"بناء الوعي الجمعي".

03 سبتمبر 2023

أصدر البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة تقريرا أمميا بعنوان "الجنود والمواطنون: الانقلابات العسكرية والحاجة إلى التجديد الديمقراطي في أفريقيا". التقرير مفيد، لكنه لا يُمكن أن يُتّخذ مرجعًا لاستيعاب الصورة الكاملة لفهم أسباب الانقلابات في أفريقيا.

07 اغسطس 2023

ما يحمي الدولة واستقرارها واستمرارها ليس التلقين المذهبي للشعب، ولا صنع فئات موالية للحاكم، ولا تأبيد السلطة، ولا النظر إلى الحاكم بوصفه منقذا. من يحمي الدولة هو الشعب الحر، والجامعات المستقلة ماليا وإداريا، والمجتمع المدني الحي، والصحافة الحرّة.

20 يونيو 2023