حسين ياسين

حسين ياسين

حسين ياسين، إعلامي لبناني ومراسل قنوات بي إن سبورتس في إيطاليا. متخصص في أخبار الكالتشيو منذ سنوات طويلة، انضمّ إلى الجزيرة الرياضية عام 2005 بعد التألق لسنوات في تقديم برنامج "غول". له مقال أسبوعي في قسم الرياضة في العربي الجديد.

مقالات أخرى

خمسة أيام مرّت على بداية كأس الأمم الأفريقية في الكاميرون، البطولة التي من أجل إقامتها في موعدها حارب الاتحاد الأفريقي الجميع وهذا من أبسط حقوقه بكلّ تأكيد.

13 يناير 2022

هو عنوان ينطبق على الأرجح على كلّ البطولات الأوروبية، لم يعد يوجد نجم يضحي بالمال من أجل حبّه للفريق، من أجل وفائه للقميص، وبالطبع فلا أحد يمكنه أن يحكم عليه بناءً على قراره هذا، فالزمن يتغير، متطلباته أيضاً، وكرة القدم تغيرت كثيراً.

05 يناير 2022

عندما وقف جورجينيو ليسدد ركلة الترجيح الحاسمة أمام إسبانيا، كانت أحلام الإيطاليين بأغلبها دون حاجز النهائي الهدف وقتها حملهم لتخطي حاجز الأحلام وعندما وقف جورجينيو ليسدد ركلة الجزاء الحاسمة في الأوليمبيكو كان كل توقعات الإيطاليين تقودهم مباشرة لقطر.

30 ديسمبر 2021

كانت أياما صعبة تلك التي مرت على إنتر بعد نهاية فرحة الاحتفال باللقب، اللقب التاسع عشر بعد أحد عشر عاما من الغياب، بعد سيطرة مطلقة وتاريخية ليوفنتوس، بالكاد انتهت الاحتفالات حتى عاد جمهور "النيراتزوري" إلى أسئلته الكبيرة وقلقه الدائم

23 ديسمبر 2021

ربما لم يسبق أن سنحت الفرصة سابقاً للكتابة عن مصر وما تركته في ذاكرتنا الجميلة المتعلقة بكرة القدم، ذاكرة من عاش طفولته وهو يحلم بأبطاله في لعبة اخذت كلّ وقته وحياته، وقت كان عليك فيه أن تختار بين أن تنحاز إلى هوايتك أو تسير في طريق لا تشبهك إطلاقاً.

16 ديسمبر 2021

بالتأكيد هي ليست النهاية لبرشلونة. الدوري الأوروبي محطة طبيعية قد تساعد على الانطلاق مجدداً، إن عرف النادي كيف يدير الأمور. محطة طبيعية بعد سنوات تراكمت فيها الأخطاء كثيراً، استمرّ فيها نشر الوهم الإعلامي على الجمهور.

09 ديسمبر 2021

بعد سبع كرات ذهبية، يحتاج ليونيل ميسي إلى خزانة أكبر الآن لكراته. هي اعتراف إضافي بمسيرته الخارقة والأسطورية، ويمكننا أن نطلق عليها كل الألقاب الكبيرة، وطبعاً يستحق النجم الأرجنتيني كل هذا.

30 نوفمبر 2021

هي مقارنة تقفز أمامنا رغماً عنّا في هذه الأوقات، بين فريقين يمثّلان إيطاليا في دوري أبطال أوروبا، بين فريقين هما أفضل ما أنجبت الكرة الإيطالية على مرّ تاريخها..

25 نوفمبر 2021

أربعة أشهر فقط كانت كافية لكي تضيع معها هوية منتخب استعاد في ليلة ويمبلي هيبة إيطاليا وقدرتها على إخافة المنافسين.

16 نوفمبر 2021

الحديث هنا ليس عن الوضع الفني للفريق وتصدّره الدوري مناصفة مع فريق نابولي، ولو أنه ينعكس بالتأكيد في جوانب أساسية منه على الوضع الفني للفريق، لكن ذلك بحث آخر. الحديث هنا عن التغيير في التعامل مع واقع "الميركاتو" في زمننا هذا.

10 نوفمبر 2021