جبهة التحرير الوطني الجزائرية

قررت جبهة التحرير الوطني، كبرى أحزاب السلطة في الجزائر، إرجاء مؤتمرها العام الذي كان مقرراً الصيف المقبل، وعزت الإرجاء لأسباب لوجستية غير سياسية.

في فلسطين مجموعات شبابية صغيرة، وغير واضحة المعالم، أثبتت رغبتها بالتصدي والتصعيد، كما في هبة مايو/أيّار 2021، حين لعب الشباب دوراً رئيسياً فيها، وما زال دورهم في التصدي لاعتداءات الاحتلال مستمراً إلى اليوم، وأصبح هذا التصدي أحد الشعائر الرمضانية

يواصل حزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، الحزب الأول في السلطة، تحضيراته لعقد مؤتمره العام المقرر قبل نهاية العام الجاري، فيما تجددت الأزمة الداخلية في الحزب، بعد قيام قيادة الحزب بفصل ستة من نوابه في البرلمان، بحجة الخروج عن قرارات القيادة.

اتهم مسؤول سياسي في الجزائر ما وصفها بـ"القوى المعرقلة"، التي تضم لوبيات إدارية ومجموعات مصالح ونفوذ، بمحاولة إفشال المشروع السياسي والاقتصادي للرئيس عبد المجيد تبون.