avata

خليل النعيمي

مقالات أخرى

كم أحببنا من الأمكنة دون أن نتمكن من الإقامة فيها. وكم أقمنا في أماكن لا تعني لنا شيئًا. لكأن انحياز الكائن إلى هواه أمر لا يسر البشر، ولا تحبّذه الطبيعة. امش! أقول لنفسي وأنا على حافة الهواء.

10 مايو 2016

بعد قليل سأترك "سان بيدرو دي آتاكاما"، واحة الصحراء الخاتلة تحت جبال الآنديز. سأتركها وفي نفسي شيء منها. أحببت الهنود الصامتين مثل صخور الآنديز المقدّسة. أحببت البراكين المتحَفِّزة للانفجار. أحببتُ الضوء والضياء. وماذا أيضاً؟

12 مايو 2015

"للطبيعة نظامها ومحاذيرها. وهذه التي أراها الآن هي أم الفنون"، يكتب خليل النعيمي في رحلته إلى التشيلي التي خص "العربي الجديد" بنص عنها. النعيمي كان زار مؤخراً المنطقة التي ضربها الزلزال أمس، والتي نشارك أهلها محنة الطبيعة.

02 ابريل 2014