"كلما انطفأتْ شمعةٌ.. نشتعل" عنوان أمسية الشاعر والروائي إبراهيم نصر الله التي نُظّمت في "منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي" بالعاصمة الأردنية، أمس الاثنين.
استشهد وليد دقّة ولن تمحى صورته من الذاكرة، واثقاً بأنه ثبّت روايته بنقْضه رواية الكيان، ومطئمناً إلى مستقبل الفلسطيني بتحرّره من الاحتلال والاستبداد والخرافة.
يقدّم الكتاب صورة متكاملة حول الأدوار التي لعبها عالِم الفيزياء والمؤرّخ الفلسطيني أنطوان زحلان خلال مرحلة شهدت فيها المنطقة العربية انهيارات سياسية واجتماعية.
تضمّ النسخة المحققة من الديوان، التي قدّمها ودققها وشرحها محمود كيال وصدرت تحت عنوان "نشأ الفن في أقوال العتابا"، تسع قصائد في الغزل وعتاب الدهر وحبّ الوطن.
كرّس الصحافي والسياسي الأردني الفلسطيني، الذي تمرّ مئة عام على ميلاده، كتاباته في سبيل تجلية الصراع ضد الصهاينة، مؤكّداً ضرورة وجود ردع عربي يمنع تهويد القدس.