المصريون يشعرون أن في قطع الكهرباء "إن"، أي غموض وريبة، لأن تلك الأسئلة وغيرها لا تجد إجابة شافية وأبرزها، هل يضحي المواطن المصري من أجل رفاهية نظيره الأوروبي
الحل هو التوقف عن بيع أصول الدولة وسماع نصيحة الفلاح الفصيح حتى لو وصل الأمر إلى ارتداء حزام التقشف، المهم هو أن تكون البداية والقدوة من الحكومة، لا من المواطن
زيادة القلاقل السياسية سيؤثر سلباً على اقتصادات دول المنطقة من حيت تعطل وصول الوفود السياحية والاستثمارات الأجنبية سواء الساخنة أو المباشرة، وتأثر حركة السياحة
على الحكومات التي تفرط في الاقتراض وتعتبره الحل الأمثل لتغطية عجز الدولار، أو تنظر إلى الأموال الساخنة على أنها المنقذ للاقتصاد، أن تتوقف عند درس لبنان القاسي.
تركيا حاولت أمس الثلاثاء، تدارك التقصير بحق أهالي غزة، فقد أعلنت تقييد تصدير 54 منتجاً تركياً إلى إسرائيل اعتباراً من أمس الثلاثاء. فما أهمية هذه الخطوة؟
لا غرو في أن الدولة اللبنانية هي المسؤول الأول عن رد أموال المودعين إلى أصحابها، فإما أن تعيدها بأقل الأضرار أو تتحمّل نتائج كارثية في حال التقاعس عن بتّ الملف.