سامي حسن

سامي حسن

كاتب فلسطيني من سورية مقيم في ألمانيا

مقالات أخرى

ما زال موقف الحكومة الألمانية الذي اتخذته بعد 7 أكتوبر على حاله من انحياز أعمى لإسرائيل، ودعم غير محدودٍ لها، وتبرير غير منطقي لممارساتها العدوانية والوحشية

29 نوفمبر 2023

كان للمثقفين الفلسطينيين، وبالاستناد إلى الحجج المعرفية والعلمية، دورهم الهام في مواجهة السردية الصهيونية، وتفنيد مزاعمها. وللخروج من حالة الصدمة واليأس والإحباط، التي أصابت الفلسطينيين بعد قيام إسرائيل.

31 يناير 2021

يعلم الفلسطينيون أن الحديث عن برلمان فلسطيني حقيقي، وحكومة ووزارات ورئيس، في ظل الاحتلال، وهم لا وجود له إلا في رؤوس المستفيدين من ترويجه. وقد جرّبوا كلتا السلطتين. فلا أرض حرّرت، ولا دولة قامت، ولا ديمقراطية تحققت، ولا مشكلات الفقر والبطالة حلت.

22 يناير 2021

هنالك تقاطعات كبيرة بين الترامبية والماكرونية، على صعيد السياسات الداخلية والخارجية. ولذلك، لا يجب الاستغراب، من أن الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، هو الديكتاتور المفضل، ليس في نظر ترامب فقط، بل أيضاً بالنسبة للرئيس ماكرون.

21 ديسمبر 2020

إذا كان عبد الفتاح السيسي في مصر هو الديكتاتور المفضل لترامب، فإن من الصعوبة بمكان أن يحصل رئيس المجلس السيادي في السودان، عبد الفتاح البرهان، أو نائبه محمد حمدان دقلو (حميدتي)، على هذا اللقب، من الرئيس الأميركي الجديد بايدن!

28 نوفمبر 2020

تعقب المقالة على ما مقالة للكاتب سمير الزبن، رأت أوهاما لدى الفلسطينيين عن تميزهم، وترى ضرورة التمييز بين الشعور المبالغ به لشعبٍ ما بالتميز أو بالتمايز عن غيره، وما يخفيه ذلك من سماتٍ عنصرية، وبين اعتداد الشعب بنفسه واحترامه ذاته،

17 نوفمبر 2020

كيف يمكن دعم فلسطينيي 48 في صراعهم مع هذا المشروع، وتعزيز صمودهم في مواجهة الدولة الصهيونية وممارساتها العنصرية؟

01 نوفمبر 2020

في روايتهم لأسباب هزيمة الجيوش العربية في العام 1948 تحضر في الخطاب الشعبي الفلسطيني مقولات تآمر الأنظمة وفسادها و...الخ، والتي تحمّل تلك الأنظمة مسؤولية ضياع فلسطين. وهي مقولات، لا تؤكدها الوقائع فحسب، بل، المعلومات التي تسربها الأنظمة نفسها.

30 سبتمبر 2020

يعد "قانون القومية" الذي أقره الكنيست الاسرائيلي بتاريخ 19 يوليو 2018، واحد من أخطر القوانين العنصرية في فلسطين المحتلة الذي حصر المواطنة والحقوق بالانتماء للديانة اليهودية أما الآخرين فهم مواطنين من درجة ثانية.

30 اغسطس 2020

سنقرأ في كتب التاريخ أن كفاح الفلسطينيين من أجل نيل حقوقهم لم يتوقف، وأن الشعوب العربية، على خلاف حكامها، رفضت التطبيع، وأفشلت كل محاولات طي وعيها الوطني والقومي. وأن القضية الفلسطينية احتلت مكاناً أكبر من قبل في وجدان المواطن العربي.

27 اغسطس 2020