تسعى الحكومة العراقية إلى إيلاء ملف الأشخاص ذوي الإعاقة في البلاد اهتماماً كبيراً، من خلال العديد من المبادرات الهادفة إلى دعمهم معنوياً ومادياً وتمكينهم.
على مدى 21 عاماً على احتلال العراق، تلاشى التنوع الديني في البلاد، جرّاء المشاكل الأمنية والتضييق السياسي على الأقليات، ليشمل المسيحيين والأيزيديين والصابئة.
إتاحة الحريات في العراق ما بعد صدام حسين كانت من شعارات غزو بلاد الرافدين. لكن منذ سنوات يتراجع منسوب الديمقراطية والحريات الفردية والجماعية في هذا البلد بسرعة.
أظهرت وثائق نشرتها وسائل إعلام عراقية أنّ 306 مواطنين مصريين دخلوا إلى العراق بحجّة المشاركة في مهرجان شعري، الأمر الذي أثار الشكوك ودفع إلى فتح تحقيق.
يقول إياد علاوي، أول رئيس حكومة عراقية بعد الاحتلال الأميركي للبلاد عام 2003، إن واشنطن دمرت العراق. ويوضح أن المسيطر حالياً على النظام هو النفوذ الأجنبي.
بات اهتمام الحكومة العراقية بالتعامل مع التغيرات المناخية ملحوظاً عبر قرارات تهدف إلى تحسين الوضع البيئي، لكنّ ناشطين يؤكدون الحاجة إلى المزيد من الجهد