عزيز أخنوش

"بناء الإنسان، وتشييد مجتمع العمران الأخوي، وترسيخ القيم الإسلامية في تأسيس مفهوم المواطنة" هذا ما تضمنته الوثيقة الجديدة لجماعة العدل والإحسان في المغرب

انقضى النصف الأول من ولاية حكومة عزيز أخنوش التي رفعت شعار "الدولة الاجتماعية"، مع عشرات من الوعود لا تزال معلقة، بما في ذلك الوعد بتعبئة المنظومة التربوية.

أزمة التعليم في المغرب، ليست أزمة اجتماعية ترتبط بمطالب المدرسين فقط، بل هي أزمة بنيوية، وهي في عمقها سياسية مرتبطة باختيارات الدولة وهواجسها الأمنية.