Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مدونات
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتائب القسام: استهدفنا غرف قيادة العدو في المحور الجنوبي لمدينة غزة بمنظومة الصواريخ رجوم قصيرة المدى
كانت المسألة السياسيّة وأشكال إدارة الحكم ورعاية مصالح النّاس من أبواب الفكر الإصلاحي في بدايات القرن التاسع عشر، كما كان سؤال "النهضة "في وجهها السياسيّ أحد محاور الجدال الفكري بين المدرسة الأصوليّة والمدرسة التحديثيّة في مصر وتونس، وغيرهما من الأقطار، وبعيد سقوط الخلافة العثمانيّة سنة 1924، أعادت جماعة الإخوان المسلمين سؤال المشاركة السياسيّة إلى واجهة الفكر الإسلامي الإصلاحي، وأكّدت، في أدبيّاتها ورؤيتها الفكريّة، ذلك التلازم بين الإصلاح السياسي والواقع الاجتماعي والاقتصادي، وأشارت، في كتابتها، إلى ضرورة الفعل السياسي، بعيداً عن الجمود الفقهي والالتزام الدعوي.
واجهت الجماعة صراعاً مريراً مع الأنظمة العسكريّة في الستينيات، لكنّها أكّدت في شدّة المحنة على أنّ الفعل السياسي هو السبيل الوحيد للتغيير .ومن فكر الجماعة ومنهجها التنظيمي، نشأت حركات وجماعات إسلاميّة في كل البلدان العربيّ، منها حركة الاتجاه الإسلامي وجبهة الإنقاذ الجزائريّة وحركة حماس الفلسطينيّة وجبهة العمل الإسلامي في الأردن وحزب الإصلاح اليمني، كما نشأت حركات في كلّ البلدان الإسلاميّة، تستمدّ فكرها من فكر الجماعة الأمّ في مصر.
في بداية الثمانينات، بدأت ملامح تهاوي الأنظمة جليّة ظاهرة في تونس والجزائر ومصر، وشهدت بلدان عربيّة كثيرة حراكا شعبيّاً، امتزجت فيه المطالب الاجتماعيّة بالمواقف السياسيّة، وبدأت الحركة الإسلاميّة في الظهور على السطح السياسي. وفي نهاية الثمانينات، كان العمل السياسي الإسلامي الأقدر على الحشد، والأكثر تأثيراً في الأوساط الشعبيّة، والأكبر شعبيّة لدى النّاس، وخصوصاً الطبقة المتوسّطة، بعيداً عن النخب العلمانيّة أو العسكريّة.
في 5 أكتوبر/تشرين أول 1988، شهدت الجزائر انتفاضة شعبيّة عارمة، استفادت من ثورات أوروبا الشرقيّة، وانتهت بنتائج سياسيّة، ألزمت الحكومة الجزائريّة، آنذاك، بإقرار التعدديّة السياسيّة والانفتاح السياسي، وبدأت ملامح المشهد السياسي الجزائري في التشكّل من جديد، بعيدا عن سطوة حزب جبهة التحرير الوطني، واستفادت الجبهة الإسلاميّة للإنقاذ من هذا الانفتاح السياسي. وفي 1991، حققت الجبهة الإسلاميّة للإنقاذ فوزا محقّقا في الانتخابات البرلمانيّة، ما دفع الجيش إلى التدخّل، وتعطيل الانتخابات وإلغاء النتائج.
لم تكن فرنسا بعيدة عن الأحداث في الجزائر، المستعمرة القديمة والحديقة الخلفيّة، وبوّابة فرنسا إلى إفريقيا، بل إنّ قرار تعطيل الانتخابات يخفي، في أسراره، موقفاً فرنسيّاً يرفض رفضا مطلقاً صعود الإسلاميين، وغير بعيد عن الجزائر، كانت فرنسا ترعى جنرالا صاعدا في تونس، بعد انقلابه على بورقيبة.
كان تعطيل الانتخابات في الجزائر، وإلغاء نتائجها، قراراً فرنسيّاً، نفّذه جنرالات الجيش، كما كان هذا القرار إيذانا ببداية العشريّة السوداء الدامية في الجزائر، والتي اختلطت فيها أوراق السياسة والعمل المخابراتي ومصالح لوبيّات المال والنفوذ، وكانت حرباً "قذرة"، أعادت العسكر إلى واجهة الفعل السياسي، وأخرجتهم من الظلّ إلى العلن. كانت الجزائر دولة عسكريّة منذ الانقلاب الأوّل على أحمد بن بلّة سنة 1965، من وزير الدّفاع هوّاري بومدين.
ولم تكن المسألة الديمقراطيّة ذات شأن عند الفرنسيين، فقط معارك الاقتصاد والنفط والغاز. كان الإسلاميون في الرؤية الغربيّة، والفرنسيّة خصوصاً، عنواناً للحظر السياسي، وإن تبنّوا المنهج الديمقراطي. الإسلاميّون في الرؤية السياسيّة الغربيّة لا يجب لهم الحكم، لأنّهم يحملون منهجاً ورؤية إصلاحيّة، لا تتفق في نتائجها مع رؤية الغرب للعالم العربي الفضاء الجغرافي للمستعمرات القديمة.
يتكرّر المشهد الجزائري في فلسطين، بعد فوز حركة المقاومة الإسلاميّة حماس، فتحاصر من كلّ البلدان، ويزجّ بنوّابها في السّجون. وبعد الثورات العربيّة وصعود التيّار الإسلامي، عبر آليّات الديمقراطيّة، تحاصر التجربة التونسيّة مع حكم الترويكا، ومن فرنسا نفسها التي دعّمت الديكتاتور حتّى آخر أيّامه. وفي مصر، دعّم الغرب انقلابا عسكريّا دامياً. وفي سورية، رعى الغرب صراعا دمويّاً، وأبقى على طاغيةٍ، يقتل شعبه خوف وصول الإسلاميين.
كانت الرؤية السياسيّة الغربيّة تجاه البلدان العربيّة حلقة استدلال في الخطاب الدعائي للجماعات التكفيريّة، وهو خطاب لا يحتاج إلى جهد كثير، وسيفقد السؤال وجاهته، إن هو أعاد تلك الإجابات السّاذجة عن الحركات الجهاديّة والإرهابيّة.
على الغرب أن يعيد قراءة الدّرس، بأدوات تحليليّة مختلفة عن مصادرات الفكر السياسي الغربي ومقدّماته. وحين تزدحم ذاكرة النّاس بجرائم الكيان الصهيوني المدعوم غربيّاً، وحين تتوالى مشاهد قتل الأبرياء في سورية ومصر والعراق، في ظلّ تآمر غربي مكشوف، وحين يدعم الغرب كلّ الطغاة والغزاة، فاعلم أنّ تلك الذاكرة المسكونة بمشاهد الموت، في كلّ مكان عربيّ وإسلامي، ستتحوّل إلى عقل إجرامي، تدفعه رغبة الانتقام.
مجموعة السبع
الصورة
أين الهند مما يجري في غزّة؟
جيرار ديب
جيرار ديب
كاتب وأستاذ جامعي لبناني
عرض التفاصيل
الصورة
مجموعة السبع تؤكد دعمها "هدنات وممرات إنسانية" في غزة
الصورة
"مجموعة السبع" تتعهد بدعم سلاسل الإمدادات رغم التوترات العالمية
الصورة
الصين والعرب والحزام والطريق
الصورة
معضلة تؤرق الشركات الغربية في روسيا: الانسحاب أو عصا العقوبات