Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
الحوثيون: نفذنا عمليتين استهدفتا مدمرة أميركية في خليج عدن وسفينة (MSC VERACRUZ) الإسرائيلية في المحيط الهندي
بعد مرور أكثر من خمسة أشهر على تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، لم تتحقق آمال روسيا في تطبيع العلاقات ورفع العقوبات عنها والاعتراف بضمها شبه جزيرة القرم، بل ازدادت العلاقات سوءاً وصولاً إلى حافة المواجهة المباشرة في سورية، وتوسيع رقعة العقوبات ومزيد من الاتهامات
بالتدخّل في الانتخابات الرئاسية الأميركية
.
ومع اقتراب موعد أول لقاء مرتقب بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي على هامش قمة مجموعة الدول العشرين المقرر عقدها في هامبورغ يومي 7 و8 يوليو/ تموز الحالي، لا تخفي موسكو خيبة أملها، مشككة في أن يسفر اللقاء عن تخفيف حدة التوتر في العلاقات.
"
محلل روسي: العلاقات بين البلدين باتت رهينة للمساومات السياسية الداخلية في واشنطن
"
ورأى المحلل السياسي والدبلوماسي السابق، فياتشيسلاف ماتوزوف، أن العلاقات الروسية الأميركية باتت رهينة للمساومات السياسية الداخلية في واشنطن، معتبراً في الوقت نفسه أن اللقاء قد يأتي بنفع. وقال ماتوزوف لـ"العربي الجديد": "إذا عُقد اللقاء في إطار متكامل، فإنه سيأتي بالنفع طبعاً. لذلك بدأ الحديث عن خطر الهجوم الكيميائي في سورية". وحول توقعاته بشأن الموقف الذي سيتخذه ترامب من العلاقات مع موسكو، قال: "بصفته رجل أعمال وليس سياسياً، فإنه سيمتثل على الأرجح لسيناريو يحدده توزيع القوى داخل الولايات المتحدة".
ومع اقتراب موعد
قمة هامبورغ
، وصف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إطار اللقاء بين بوتين وترامب بأنه أمر "ثانوي"، معتبراً أن الأهم هو فرصة لأول تواصل شخصي بينهما.
وفي مقال بعنوان "لقاء بلا آفاق" نُشر في صحيفة "روسيسكايا غازيتا"، أشار رئيس المجلس الروسي للسياسة الخارجية والدفاعية، فيودور لوكيانوف، إلى أنه "لا مجال للتوقعات بأن يحقق اللقاء أي نتائج"، معتبراً أن الإدارة الأميركية "مغلولة اليدين والقدمين، ومع احتدام الصراع على السلطة في واشنطن، أصبحت القضية الروسية آليته الرئيسية".
ووصف لوكيانوف
فريق ترامب
بأنه "تحالف الجمهوريين اليمينيين من أجهزة القوة مع رجال الأعمال من أصحاب التوجّهات القومية"، مشيراً إلى أن "أغلب المحافظين اليمينيين كانوا معادين للاتحاد السوفييتي والشيوعية، ويعتبرون روسيا امتداداً للاتحاد السوفييتي".
وذكّر كاتب المقال بأنه "كانت هناك شخصيات من هذا النوع في إدارة جورج بوش (الابن)، ولكنهم كان ينظرون إلى موسكو من خلال مؤشر هزيمتها في الحرب الباردة". وأوضح أن الوضع تغيّر الآن وبات الجمهوريون اليمينيون ينظرون إلى روسيا "على أنها خصم عسكري أظهر بعض الاستقلالية في السنوات الأخيرة"، بينما لا يبدي رجال الأعمال من فريق ترامب اهتماماً بها، لأنها ليست لاعباً كبيراً في مجالهم، بل يركزون على الاتحاد الأوروبي والصين. وخلص لوكيانوف إلى أن ترامب يعتبر أن "
روسيا مفيدة
في بعض القضايا"، ولكن لا توجد أسس موضوعية للتغيير في العلاقات بصرف النظر عن رغبته في ذلك.
اقــرأ أيضاً
بوتين يلتقي ترامب على هامش قمة مجموعة العشرين
وشهدت الأسابيع الأخيرة قبل اللقاء المرتقب تصعيداً روسياً - أميركياً غير مسبوق على الساحة السورية، تمثّل في إسقاط مقاتلة تابعة لقوات النظام السوري من قبل الطيران الأميركي وإعلان روسيا عن التعامل مع الطائرات الأميركية على أنها "أهداف محتملة"، وتوعّد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بالرد على "الاستفزازات الأميركية المحتملة بحق الجيش السوري".
"
صحيفة روسية: الغرب لا ينوي التدخّل في سورية بل يعتزم تقسيمها
"
وفي مقال بعنوان "هل تحارب أميركا روسيا في سورية؟"، حذرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" من سيناريو تحوّل الحرب في سورية إلى مجرى جديد والمواجهة المباشرة بين أطراف النزاع بعد الانتصار على "داعش". واعتبر كاتب المقال أن الغرب لا ينوي التدخّل في سورية، بل يعتزم تقسيمها، مشيراً إلى "صدور حكم وراء المحيط بالإعدام بحق سورية الموحّدة"، على حد تعبيره. وأضاف أن موسكو ستجد نفسها في هذه الحالة أمام خيارين، "إما الضلوع في حرب بلا آفاق والدفاع عن المصالح السورية والإيرانية وخسارة كل شيء في المنطقة نتيجة لذلك، وإما إقناع بشار الأسد بقبول تقسيم سورية، وفي هذه الحالة ستحافظ موسكو على الأرجح على قاعدتي حميميم وطرطوس".
وخلصت الصحيفة إلى أن واشنطن لا تريد محاربة موسكو، بل تسعى للاتفاق معها، بدليل أن التحالف الدولي يتعامل بجدية مع تحذيرات موسكو من التحليق غربي الفرات، "فربما رأت أميركا أخيراً خصماً جديراً متمثلاً في روسيا"، وفق المقال.
وكان مدير مركز تحليل النزاعات في الشرق الأوسط في معهد الولايات المتحدة وكندا التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ألكسندر شوميلين، قد رأى في تصريحات سابقة لـ"العربي الجديد"، أن التصعيد الروسي الأميركي في سورية "أمر طبيعي"، ويعود إلى تسابق كل لاعب على الأرض على تحرير الرقة وإعلان نفسه منتصراً على تنظيم "داعش".
اقــرأ أيضاً
استطلاع يظهر تراجع صورة الولايات المتحدة عالمياً بعهد ترامب
الحوثيون: استهدفنا سفينة (MAERSK YORKTOWN) الأميركية في خليج عدن بعدد من الصواريخ البحرية أصابتها بدقة
بعد مرور أكثر من خمسة أشهر على تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، لم تتحقق آمال روسيا في تطبيع العلاقات ورفع العقوبات عنها والاعتراف بضمها شبه جزيرة القرم، بل ازدادت العلاقات سوءاً وصولاً إلى حافة المواجهة المباشرة في سورية، وتوسيع رقعة العقوبات ومزيد من الاتهامات
بالتدخّل في الانتخابات الرئاسية الأميركية
.
ومع اقتراب موعد أول لقاء مرتقب بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي على هامش قمة مجموعة الدول العشرين المقرر عقدها في هامبورغ يومي 7 و8 يوليو/ تموز الحالي، لا تخفي موسكو خيبة أملها، مشككة في أن يسفر اللقاء عن تخفيف حدة التوتر في العلاقات.
"
محلل روسي: العلاقات بين البلدين باتت رهينة للمساومات السياسية الداخلية في واشنطن
"
ورأى المحلل السياسي والدبلوماسي السابق، فياتشيسلاف ماتوزوف، أن العلاقات الروسية الأميركية باتت رهينة للمساومات السياسية الداخلية في واشنطن، معتبراً في الوقت نفسه أن اللقاء قد يأتي بنفع. وقال ماتوزوف لـ"العربي الجديد": "إذا عُقد اللقاء في إطار متكامل، فإنه سيأتي بالنفع طبعاً. لذلك بدأ الحديث عن خطر الهجوم الكيميائي في سورية". وحول توقعاته بشأن الموقف الذي سيتخذه ترامب من العلاقات مع موسكو، قال: "بصفته رجل أعمال وليس سياسياً، فإنه سيمتثل على الأرجح لسيناريو يحدده توزيع القوى داخل الولايات المتحدة".
ومع اقتراب موعد
قمة هامبورغ
، وصف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إطار اللقاء بين بوتين وترامب بأنه أمر "ثانوي"، معتبراً أن الأهم هو فرصة لأول تواصل شخصي بينهما.
وفي مقال بعنوان "لقاء بلا آفاق" نُشر في صحيفة "روسيسكايا غازيتا"، أشار رئيس المجلس الروسي للسياسة الخارجية والدفاعية، فيودور لوكيانوف، إلى أنه "لا مجال للتوقعات بأن يحقق اللقاء أي نتائج"، معتبراً أن الإدارة الأميركية "مغلولة اليدين والقدمين، ومع احتدام الصراع على السلطة في واشنطن، أصبحت القضية الروسية آليته الرئيسية".
ووصف لوكيانوف
فريق ترامب
بأنه "تحالف الجمهوريين اليمينيين من أجهزة القوة مع رجال الأعمال من أصحاب التوجّهات القومية"، مشيراً إلى أن "أغلب المحافظين اليمينيين كانوا معادين للاتحاد السوفييتي والشيوعية، ويعتبرون روسيا امتداداً للاتحاد السوفييتي".
وذكّر كاتب المقال بأنه "كانت هناك شخصيات من هذا النوع في إدارة جورج بوش (الابن)، ولكنهم كان ينظرون إلى موسكو من خلال مؤشر هزيمتها في الحرب الباردة". وأوضح أن الوضع تغيّر الآن وبات الجمهوريون اليمينيون ينظرون إلى روسيا "على أنها خصم عسكري أظهر بعض الاستقلالية في السنوات الأخيرة"، بينما لا يبدي رجال الأعمال من فريق ترامب اهتماماً بها، لأنها ليست لاعباً كبيراً في مجالهم، بل يركزون على الاتحاد الأوروبي والصين. وخلص لوكيانوف إلى أن ترامب يعتبر أن "
روسيا مفيدة
في بعض القضايا"، ولكن لا توجد أسس موضوعية للتغيير في العلاقات بصرف النظر عن رغبته في ذلك.
اقــرأ أيضاً
بوتين يلتقي ترامب على هامش قمة مجموعة العشرين
وشهدت الأسابيع الأخيرة قبل اللقاء المرتقب تصعيداً روسياً - أميركياً غير مسبوق على الساحة السورية، تمثّل في إسقاط مقاتلة تابعة لقوات النظام السوري من قبل الطيران الأميركي وإعلان روسيا عن التعامل مع الطائرات الأميركية على أنها "أهداف محتملة"، وتوعّد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بالرد على "الاستفزازات الأميركية المحتملة بحق الجيش السوري".
"
صحيفة روسية: الغرب لا ينوي التدخّل في سورية بل يعتزم تقسيمها
"
وفي مقال بعنوان "هل تحارب أميركا روسيا في سورية؟"، حذرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" من سيناريو تحوّل الحرب في سورية إلى مجرى جديد والمواجهة المباشرة بين أطراف النزاع بعد الانتصار على "داعش". واعتبر كاتب المقال أن الغرب لا ينوي التدخّل في سورية، بل يعتزم تقسيمها، مشيراً إلى "صدور حكم وراء المحيط بالإعدام بحق سورية الموحّدة"، على حد تعبيره. وأضاف أن موسكو ستجد نفسها في هذه الحالة أمام خيارين، "إما الضلوع في حرب بلا آفاق والدفاع عن المصالح السورية والإيرانية وخسارة كل شيء في المنطقة نتيجة لذلك، وإما إقناع بشار الأسد بقبول تقسيم سورية، وفي هذه الحالة ستحافظ موسكو على الأرجح على قاعدتي حميميم وطرطوس".
وخلصت الصحيفة إلى أن واشنطن لا تريد محاربة موسكو، بل تسعى للاتفاق معها، بدليل أن التحالف الدولي يتعامل بجدية مع تحذيرات موسكو من التحليق غربي الفرات، "فربما رأت أميركا أخيراً خصماً جديراً متمثلاً في روسيا"، وفق المقال.
وكان مدير مركز تحليل النزاعات في الشرق الأوسط في معهد الولايات المتحدة وكندا التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ألكسندر شوميلين، قد رأى في تصريحات سابقة لـ"العربي الجديد"، أن التصعيد الروسي الأميركي في سورية "أمر طبيعي"، ويعود إلى تسابق كل لاعب على الأرض على تحرير الرقة وإعلان نفسه منتصراً على تنظيم "داعش".
اقــرأ أيضاً
استطلاع يظهر تراجع صورة الولايات المتحدة عالمياً بعهد ترامب
أغويرو
الصورة
روديغر يستفز مانشستر سيتي قبل قمة الأبطال: أغويرو أصعب من هالاند
الصورة
فان دايك يختار أصعب 4 نجوم لعب ضدهم
الصورة
أغويرو يحسم الجدل: لن أعود للملاعب مرة أخرى
الصورة
التانغو يهزم السامبا في مباراة النجوم بحضور رونالدينيو وأغويرو
الصورة
أغويرو نجم معتزل خطف الأضواء بقصصه.. من الكذب إلى الهدف التاريخي