Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وسائل إعلام إسرائيلية: سقوط 10 صواريخ في مرغليوت بالجليل الأعلى دون انطلاق صفارات الإنذار
جددت نقابة
المعلمين
اليمنيين مطالباتها لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "
يونيسف
"، بإصلاح الاختلالات التي رافقت عملية صرف الحوافز النقدية للمعلمين، المُقدمة من السعودية والإمارات.
وقال أمين عام النقابة، حسين الخولاني: "هناك اختلالات كثيرة رافقت عملية صرف الحوافز النقدية المُقدمة منحة للمعلمين، إذ قامت منظمة يونيسف بحذف أسماء آلاف المعلمين من قائمة المستفيدين من الحافز النقدي، كما استقطعت مبالغ مالية على غالبية الذين استلموا حوافزهم، وأضافت أسماء من خارج كشُوف 2014 المتفق عليها".
وأضاف الخولاني، لـ"العربي الجديد": "يوجد تلاعب واضح في عملية صرف الحوافز وتوظيف سيئ للأموال بمبررات غير مهنية، لذا يجب على يونيسف اعتماد آلية الحكومة الشرعية التي قدمتها للمنظمة، والمتمثلة بإيداع المنحة المالية لدى البنك المركزي في عدن، وصرفها وفقاً لكشوفات 2014، لضمان وصول المخصصات المالية للمستفيدين عبر مصارف موثوقة، كاملة دون نقصان".
ووصف الخولاني الاستقطاعات المالية التي نفذتها "يونيسف" من الحوافز النقدية للمعلمين بـ "غير العادلة، خصوصاً وأنهم يعيشون ظروفاً إنسانية سيئة، جراء استمرار انقطاع رواتبهم"، مشدداً على أهمية توضيح المنظمة لأسباب ومعايير تلك الاستقطاعات غير المبررة. وتساءل: "كيف استقطعت منظمة يونيسف من الحوافز المالية للمعلمين وهي 50 دولاراً في الشهر فقط".
اقــرأ أيضاً
ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻴﻤﻦ... ﻃﻘﻮﺱ ﺣﻴّﺔ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮ
واتهمت نبيلة عبد الرحمن، وهي معلمة في إحدى مدارس صنعاء، منظمة "يونيسف" بـ "سرقة الحوافز النقدية المخصصة للمعلمين، إذ لم يحصل كثير من المعلمين سوى على نصف الحافز، وجرى إسقاط اسم بعضهم نهائياً من كشُوف المستفيدين". وأوضحت لـ"العربي الجديد" أنها استلمت مبلغ 24 ألف يمني فقط (48 دولاراً أميركياً)، مقابل حافز شهرين متأخرين، بدلاً من المبلغ المخصص لكل معلم 61800 ريال يمني (124 دولاراً)، داعيةً وزارة التربية والتعليم إلى مخاطبة المنظمة الأممية لإعادة المبالغ المستقطعة.
وبدأت "يونيسف" في 12 مايو/ أيار الجاري، صرف الدفعة الثانية من الحوافز النقدية المقدمة للمعلمين، إلا أن المعلمين تفاجأوا باستقطاعها مبالغ من تلك الحوافز، بحجة غيابهم عن المدارس لعدة أيام، على الرغم من التزامهم بالحضور طيلة أيام العام الدراسي.
وأعلنت السعودية والإمارات، أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تقديم 70 مليون دولار لدعم رواتب المعلمين في اليمن بالتعاون مع منظمة "يونيسف".
ويعيش أكثر من مليون موظف حكومي في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، من دون رواتب، منذ انقطاعها في سبتمبر/ أيلول 2016، منهم 135 ألف معلم، بحسب الأمم المتحدة.
طفرة جينية
الصورة
فريق ياباني ينجح في تعديل أول "جرابي" وراثياً
الصورة
فلسطين: اكتشاف 17 إصابة بالطفرة البريطانية لفيروس كورونا
الصورة
دراسة: التوائم المتطابقة ليست كذلك من الناحية الجينية