Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وسائل إعلام فلسطينية: اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة في محيط مجمّع الشفاء الطبي غرب غزة
ذكرت الحركة العالمية للدفاع عن
الأطفال
– فلسطين، اليوم الإثنين، أن "الطفل عمار الخطيب (17 عاما)، ينتظر تركيب عين زجاجية له بدل عينه اليمنى التي فقدها بسبب
رصاصة
معدنية مغلفة بالمطاط، أطلقها عليه جندي إسرائيلي في 28 يوليو/ تموز 2017".
ووفق تقرير الحركة العالمية، الذي وصلت نسخة منه إلى "العربي الجديد"، فإن الطفل الخطيب ابن قرية حزما، شرق القدس المحتلة، ليس أول طفل يفقد إحدى عينيه بسبب رصاص
الاحتلال
"المطاطي" أو "الإسفنجي"، فقد وثقت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال - فلسطين عدة حالات لأطفال أصيبوا مباشرة بوجوههم، ستة منهم على الأقل فقدوا إحدى العينين جراء الإصابة.
وروى الطفل الخطيب للحركة
العالمية
للدفاع عن الأطفال، ما حدث معه ذلك اليوم وغيّر مجرى حياته للأبد، موضحاً أنه خرج من منزل أسرته بعد المغرب لشراء حاجيات للمنزل، وهو في طريقه لاحظ وجود مواجهات مع قوات الاحتلال في البلدة جاءت ردا على استشهاد أحد الشبان، فتوقف قليلا لمراقبة ما يجري، وعندها ضربه شيء بقوة في عينه اليمنى، تبين في ما بعد أنه عيار (مطاطي).
وتابع: "شعرت بألم شديد في عيني اليمنى، فوضعت يدي عليها وأخذت أصرخ، وصرت أركض محاولا الابتعاد عن المكان، الشعور في حينها كان مؤلما جدا ومرعبا جدا".
ساعده عدد من
المسعفين
الذين تواجدوا في المكان، ونقلوه إلى مركز طبي في بلدته حزما، وهناك جرى تقديم الإسعافات الأولية له ولفّت العين بضمادات لوقف النزيف، ومن ثم نقل إلى مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله بواسطة مركبة إسعاف.
وقال الخطيب في إفادته للحركة العالمية، إن "مركبة الإسعاف اضطرت إلى سلوك طرق التفافية حتى لا تتعرض لمضايقات أو إعاقة من قبل جنود الاحتلال"، مشيرا إلى أنه كان يشعر بالقلق والرعب.
وفي مجمع فلسطين الطبي تبين بعد الفحوصات أن عين الطفل الخطيب تضررت بالكامل، في حين لم يصب الدماغ بأي ضرر، فجرى تحويله إلى قسم العيون في مستشفى النجاح بمدينة نابلس، لتعذر نقله إلى مستشفى العيون في القدس بسبب عدم نجاح عملية التنسيق.
وأشار الخطيب إلى أن جنود الاحتلال منعوا مركبة الإسعاف التي كانت تقله إلى نابلس من المرور عبر الحاجز العسكري المقام على مدخل البيرة الشمالي، ما اضطر السائق إلى سلوك طريق بديلة لكنها أطول.
وفي مستشفى النجاح، خضع الخطيب لعملية جرى خلالها استئصال عينه اليمنى بسبب الضرر الذي لحق بها والذي لا يمكن علاجه، وحتى لا تؤثر على عينه اليسرى.
اقــرأ أيضاً
مسؤول فلسطيني: تحويل قصر الضيافة في سردا إلى مكتبة
وقال الطفل الخطيب: "ما تعرضت له كان مؤلما جدا، وعندما أتذكر ما حصل معي أشعر بالحزن على عيني التي فقدتها، فحياتي اليومية اختلفت الآن، ولن أستطيع ممارسة هواياتي كما في السابق".
وذكرت الحركة العالمية في تقريرها، أن "إطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط أو الإسفنجي صوب الرأس عمداً يعد جريمة بكل المقاييس، إذ يحكم الجندي مطلق النار على الضحية بالإعاقة مدى الحياة، خاصة أنه إلى يومنا هذا لا يمكن تعويض أو علاج قطع في العصب البصري أو زرع عين بديلة".
ورأت الحركة العالمية أن الإصابة في الوجه التي تؤدي إلى انفجار العين هي من الإصابات التي لا يمكن علاجها، ويتطلب الأمر تدخلا جراحيا لوقف النزيف وإجراء جراحات تجميلية في المستقبل، كما يتطلب تأهيل المصابين نفسيا واجتماعيا ومهنيا لكي يستطيعوا مواصلة حياتهم، خاصة أن معظمهم لن يتمكن من العودة لحياته السابقة قبل الإصابة.
وتابعت "يحتاج المصاب الذي فقد إحدى عينيه إلى تركيب عين (زجاجية) حتى تتحسن أوضاعه النفسية والجمالية، خاصة الأطفال، لأنهم في حالة نمو متواصل وفقدان العين يقلل من نمو محجرها، وبعد مرور عدة سنوات يصبح هناك اختلاف ملحوظ في حجم المحجرين، ما يُحدِث تشويها لمظهر الشخص المصاب".
ومن الحالات التي وثقتها الحركة سابقا، حالة الطفل صالح محمود، الذي يبلغ من العمر الآن 14 عاما، وهو من سكان قرية العيساوية في القدس المحتلة، الذي أصيب في 13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014، برصاصة "إسفنجية" في وجهه من مسافة قريبة أدت إلى تفجر عينه اليمنى والتسبب بكسور في عظام الوجه، كما تضررت العين اليسرى بنسبة 85 في المائة وقتها، واليوم فقد الطفل صالح النظر كليا في عينه اليسرى، ليحكم عليه الاحتلال بالعيش كفيفا إلى الأبد.
ووفق تقرير الحركة العالمية، فإن والد الطفل محمود قال خلال مقابلة تلفزيونية، إن طفله صالح "أصبح يقضي معظم وقته في البيت، وهو الآن يتعلم مهارات جديدة للتكيف مع وضعه الجديد".
واستذكر والده يوم الإصابة، مشيرا إلى أن طفله مكث في غيبوبة لما يقارب 26 يوما، وأجرى نحو 8 عمليات، وقال: "العين الأولى فُقدت فورا والثانية ضعفت رغم العمليات، وللأسف لم يكن هناك أي مجال لإنقاذها".
وأشار الوالد، الذي فقد عمله بسبب ملازمة طفله ومتابعة حالته، إلى أن صالح يحتاج لغاية الآن لمتابعات طبية ونفسية، "لأن نفسيته تضررت كثيراً".
وأكد الوالد أنه اضطر إلى أخذ قرض من البنك لزراعة عين "زجاجية" لطفله، وأن هذه العين يجب أن تتغير كل خمس سنوات تقريبا، مشيرا إلى أن المحاكم الإسرائيلية منذ يوم الإصابة وحتى اليوم وهي تماطل وتقول إن "التحقيق لم ينته بعد، وسنرى من اعتدى على طفلك".
ويرى والد الطفل صالح أن هدف الاحتلال من استهداف الأطفال هو زرع الرعب والخوف فيهم، مشيرا إلى أن طفله أصبح يخاف إذا سمع أن جنود الاحتلال في المنطقة أو قريبين من المنزل، كما صار يعاني من كوابيس في الليل، فيصحو من نومه وهو يصرخ "الدم، الدم".
اقــرأ أيضاً
"العفو الدولية": أربع حقائق عن الأمر العسكري الإسرائيلي 101
عبد المجيد تبون
الصورة
قراءة في التعيينات الدبلوماسية الجديدة في الجزائر
الصورة
الجزائر تستبدل 28 سفيراً: تغييرات اضطرارية في القاهرة ودول الساحل
الصورة
عن الانتخابات المسبقة في الجزائر
الصورة
تبريرات تبون إجراء انتخابات رئاسية مسبقة لا تقنع المعارضة في الجزائر
الصورة
الانتخابات الرئاسية المسبقة في الجزائر: قرار غير مفاجئ