بعدما تعاقد فريق ريال مدريد الإسباني مع النجم الفرنسي فيرلاند ميندي قادماً من فريق لو هافر الفرنسي، اتضح أن الفريق الذي جاء منه اللاعب اعتاد على تخريج الأسماء الكبيرة والمُميزة والتي تركت أثراً كبيراً في ملاعب كرة القدم

بثّت حوادث السرقة والسطو المسلح على منازل نجوم كرة القدم في أوروبا في أوقات المباريات المهمة في الأشهر الأخيرة الرعب في قلوب هؤلاء النجوم، وبالخصوص ما حدث في العاصمة الإسبانية مدريد.

يُدرك النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أن سنواته المتبقية في الملاعب ليست طويلة لذلك يستغل دوره القيادي حالياً في رفع معنويات مواهب النادي
"الكتالوني" الواعدة، وذلك لاستلام الشارة منه حين تأتي لحظة الوداع التي يصعب تصديقها الآن.

انتهت الجولة الأولى من بطولة "كوبا أميركا"، وخطف بعض النجوم الأضواء في المباريات التي لعبوها مع منتخبات بلادهم، وفي وقت لم ينجح ميسي في تسجيل حضور قوي، سجلت أسماء أخرى حضورها وتصدرت قائمة الأرقام والإحصاءات.

تُعتبر بيوت نجوم كرة القدم مقصداً لعصابات منظمة أو للصوص منفردين على مر السنين، ورغم الإجراءات الأمنية المشددة وتطور أنظمة المراقبة يجد اللصوص دائماً وسائل مبتكرة للتسلل للمنازل الفخمة وسرقة مقتنيات ثمينة.

أمسى الهولندي فيرجيل فان دايك واحداً من أفضل المدافعين في العالم حالياً خصوصاً بعد الأداء الباهر الذي قدمه في موسم 2018-2019 وانتهت بمساهمته الكبيرة بالتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، والمُلفت أن جميع النجوم الكبيرة فشلت في مراوغته.

تتطلع المنتخبات الإفريقية الصغيرة، لاستغلال منافسة كأس أمم إفريقيا، التي تلقى متابعة كبيرة من الجماهير وكشافي المواهب، وهو ما يجعل اللاعبين الحالمين بخطف عقد من ناد أوروبي، يقدمون كل ما عندهم من قدرات، خاصة أمام المنتخبات التي تعج بالنجوم