Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"سرايا القدس": استهدفنا آلية عسكرية صهيونية بقذيفة "تاندوم" في محيط تقاطع مجمع الشفاء بشارع الثورة غرب مدينة غزة
ليس مستغرباً أن يشعر السوريون في لبنان، بثقل العنصريّة الممارسة تجاههم أو النظرة الدونيّة إليهم. فاللبناني ذاته، لدى انتقاله من منطقة إلى أخرى، يعيش التجربة ذاتها. يعتبر إبن المدينة، على سبيل المثال، أنّه أكثر مدنيّة ومعرفة من ابن القرية "الجردي". والأخير يشعر بتفوّق قيَمي على ابن المدينة "المستهتر" و"المدلل".
يقتنع أهالي الجنوب اللبناني، بدورهم، بأفضليّتهم على أهالي البقاع، شرقي لبنان، والعكس صحيح، فيما لا يزال أهالي كسروان، شرقي بيروت، يطلقون تسمية "الغريب"، على كل من وفِد إلى مناطقهم ولو عاش فيها عقوداً طويلة.
الأكيد أن العنصريّة تجاه السوريين تتجلّى بممارسات يوميّة كثيرة، لكنّ أكثرها غرابة، تلك التي يمارسها سائقو بعض السيارات اللبنانيّة تجاه السيّارات التي تحمل لوحات تسجيل سوريّة.
"سوري وعم تدوبل"؟، يصرخ سائق سيّارة الأجرة اللبناني بأعلى صوته الجهوري، في الطريق من الأشرفيّة إلى الحمراء، لدى محاولة سائق سوري تجاوز سيّارته، ليستهلّ بعدها حديثاً عنصرياً بامتياز، لا ينهيه إلا الوصول سريعاً إلى الحمراء، مع اختفاء زحمة السير المعهودة، بسحر ساحر.
في جلسة نقاش مغلقة، تناولت أكثر الممارسات عنصريّة من قبل اللبنانيين تجاه السوريين، قال أحد السوريين الذي جاء وعائلته بسيارته الخاصة إلى لبنان: "لا أفكّر بتجاوز أيّ سيّارة لبنانيّة. يكفيني نظرة من سائق لبناني، إذا ما حاولت، لتختصر كلام كثير لم يقله. نظرة تُشعرني بالبهدلة والدونيّة".
يروي أنّه بعد أيام على وصوله، وهو يقطع بسيارته إحدى المستديرات، وله أفضليّة المرور، صرخ أحدهم به: "يا (..) وينك قاطع"؟. للحظات فكّر السائق بالترجّل من سيّارته ولكم من ناداه بذلك، لكنّه عدل عن فكرته هذه، لعلمه أنّه "غريب هنا". وأضاف: "كان شرطي السير شاهداً، وعوض أن يوبّخ السائق على كلامه، طلب مني التوقّف ليمر الأخير، مكتفياً بالقول: "ما بدنا تعملولنا مشاكل".
والسيارة ذاتها تصبح معياراً للتمييز بين اللاجئين أنفسهم. فأن يقود سوري سيّارة حديثة في بيروت، يعني لدى البعض أنّه حكماً من "الأغنياء". وإذا كانت السيارة من حلب، فسائقها حتماً من تجّار حلب المعروفين، وإن كانت من دمشق، فيتحدّر بالتأكيد من وجهاء العاصمة...
وفي السياق ذاته، تضيق عين جارنا الثمانيني، سائق الأجرة، بالسائقين السوريين لسيارات أجرة لبنانيّة. يقول إنهم "يزاحموننا على اللقمة"، لكن لدى سؤاله عن الركاب السوريين، يسارع للإجابة: "وحدهم يحرّكون السوق اليوم، لولاهم لمتنا جوعاً".
الصحافة الفرنسية
الصورة
قناة فرانس إنفو تعلّق عمل صحافي شارك في كتاب سيرة سياسي يميني
الصورة
"تضارُب المصالح" يُبعد صحافية فرنسية عن منصبها في "لوموند"
الصورة
"لوموند": محاكمة إسرائيل بالإبادة رفضٌ لذاكرة يهيمن عليها الهولوكوست
الصورة
صحافية إسبانية تقاضي جيرار ديبارديو بتهمة اغتصابها عام 1995
الصورة
"سارقات" فرنسيات: صدمة مُشاهدة بعد قراءة حوار