Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"رويترز": أردوغان يقول إن احتلال إسرائيل لقطاع غزة بالكامل سيفتح الباب أمام المزيد من الاجتياحات
نشأ وتربّى أحمد برهو في حي شعبي، حي الأشرفية
في حلب
، وهذا الحي الشعبي أصبح نقطة تماس بين النظام والمسلحين، لذلك هاجر وترك عمله وساح في البلاد، أو في دول مجاورة. هو فنان تجريدي، هكذا بدأ حياته. عندما وعى أنه فنان، أحسّ منذ الصف الأوّل الابتدائي أنه يتميز عن سائر أقرانه. كانت تشده المكتبة، وأقلام "الفلوماستر" الموضوعة على واجهتها، وكان يندهش كلّ يوم عندما يراها، وقد احتال على والدته حتى اشترتها له، فراح يرسم ويلون. انقلبت حياته إلى ألوان، وراح يملأها بالألوان الصاخبة حيناً والهادئة أحياناً. طفل يلوّن العالم. كان يبتسم كلما انتهى من تلوين شيء، وعندما عادت أمّه من سوق الخضار، وجدت البيت كلّه قد أصبح ألواناً، فابتسمت له هي الأخرى، وعرف من يومها قيمة الألوان في حياته.
ولا يزال يذكر قصة الإنكليزي الذي اكتشف ألوان الباستيل، هذا الرجل جعل كلّ الأطفال يلونون. لكن أحمد عندما انتسب إلى مركز الفنان فتحي محمّد، عرف أن الألوان لها وظيفتها، ومنذ ذلك اليوم اشترى ألواناً زيتية، صينية الأصل، وبدأ المشروع الاحترافي، وسيطرت عليه فكرة التجريد، فبقي يعمل بها بصمت وإدهاش. مرّة وبعدما أنهى معرضه في صالة النقطة التي تخص الفنان سعد يكن، وذهب إلى دمشق وأقام معرضاً فيها، باع أولى اللوحات، وعاد فرحاً إلى حلب. يومها، قالت له الوالدة التي ترفل في أميتها: "يا بني ليس المهم أنك بعت لوحاتك، أسأل نفسك أنتَ ماذا فعلت؟".
اقــرأ أيضاً
خالد يوسف.. اعادة تدوير الصراع الأبوي
عام 1985 غادر أحمد برهو إلى دمشق ليدرس في كلية الفنون الجميلة، وعاد منها بعد أربع سنوات، لقد أصبح فناناً بامتياز، وكان مندهشاً بقولة الفنان الهولندي فير ميير: "إن الفراغ المحيط بالشخص يعطينا طريقة التفكير، وبنية نفسية، إنه يعطينا علاقتنا بالوجود وهذا هو التجريد".
بدأ الفنان أحمد برهو يلعب بالألوان وتبايناتها، ويوزّعها بالسكين، ويعتمد على إيحاءات اللون وتداعياته، وهذا فتح أمامه نوافذ الروح وغموض الحالات الإنسانية ودلالاتها. وتبرز الذاكرة المنسية والأفكار التي تكون قلقة أحياناً ومسيطر عليها حيناً آخر، وبدون مقدمات تظهر في مكان وتغيب في دهاليز اللون. فتجدها تهرب من ذلك المخزون المعرفي والثقافي، والتراكم البصري لتشغل فراغاً يعبر عنه الفنان بالتجريد، حيث لا حدود للأفكار ولا حضور مباشر لها أحياناً في اللوحة. إنّه التجريد وكفى، ويأخذه الفن أحياناً إلى حافة الهاوية، إلى الجنون الجميل، إلى فضاءات الحقيقة المطلقة والمجهول، يقوده إلى نقاء الروح وصدقه مع الأشياء والطبيعة، وصفاء الماء، يدخله في دائرة الجمال والخلود، حيث يمكن للفنان أن يعبر عن الألم والمعاناة الإنسانية، ويبقى الرسم هو أقوى أداة ليعبّر لنا عن هذه الحالات الإنسانية، الرسم هو الخطوة الأولى للتعبير عن الذات.
وجد أحمد برهو أن التجريد يتلاءم مع ذاته، فكرياً ونظرياً. لكن بعد الأحداث التي شهدتها سورية، عامّة، وحلب خاصة، وبعد أن تخرب مرسمه ثلاث مرات، وبعد أن أفُرغ الحي من سكانه، أيقن أحمد أنه يعيش في عالم نظري، وهذا العالم بدأ يغيب عنه بحكم الواقع، الناس الذين معه هم من لحم ودم، الناس المحيطون به هم من الطينة ذاتها، لقد فتح عينيه مراراً فرأى الشخوص حوله.
أبين
الصورة
مقتل ضابطين وإصابة 9 جنود بانفجار عبوة ناسفة في أبين جنوبي اليمن
الصورة
مقتل قائد ميداني بانفجار عبوات ناسفة في محافظة أبين جنوبي اليمن
الصورة
نجاة مسؤول أمني من محاولة اغتيال في أبين جنوبي اليمن
الصورة
مقتل 4 جنود يمنيين في ثاني هجوم لـ"القاعدة" خلال ساعات
الصورة
"الانتقالي الجنوبي" يتوجس من معركة استنزاف لقواته في أبين