شهدت روسيا خلال العام الماضي ارتفاعاً حاداً في تسريب البيانات الشخصية بأكثر من ضعفين ونصف، مقارنةً بالعام الذي سبقه، ليبلغ عدد الحسابات التي سربت بياناتها 667 مليون حساب، بما يفوق عدد سكان البلاد بأكثر من أربعة أضعاف، وفق بيانات دراسة.
يقع ضحايا الاحتيال التليفوني في شراك محتالين روس يسلبونهم أملاكهم أو مبالغ طائلة، بادعاء أنهم موظفو مؤسسات حكومية أو مصارف كبرى مملوكة للدولة، وسط سهولة الحصول على البيانات الشخصية للمواطنين من السوق السوداء