في الحروب والكوارث الكبرى يدافع الكائن البشري عن نفسه بالعيش أكثر، وكأن فرط الموت يؤجّج رغبة الحياة، والجنس هو الغريزة شبه الوحيدة المتاحة، خصوصا عندما تخلف الكوارث الفقر والجوع والحصار، وهو ما يجعل من المجتمعات الفقيرة الأكثر ازديادا في عدد المواليد