السوريون في مصر

خلق اللاجئون السوريون في القاهرة بيئة عمل استثمارية نوعية، ساهمت في تطوير وخلق فرص عمل يستفيد منها المجتمع المضيف، الذي يتلقى دعماً دولياً يفيد قطاعات مثل الصحة والتعليم، بالإضافة إلى رفد خزينة الدولة بموارد إضافية

فاقمت تعقيدات البيروقراطية المصرية معاناة اللاجئين السوريين الساعين لاستخراج إقاماتهم، وخاصة بعد ارتفاع الرسوم وتردي الوضع المعيشي، وبالتالي بات عليهم الدفع لسماسرة يقربون المواعيد خوفاً من الغرامة والترحيل

يطارد خطر التسرب المدرسي أطفال اللاجئين السوريين بالقاهرة، إذ لا تكفي مساعدات مفوضية اللاجئين أعباء الحياة، بالإضافة إلى عوائق عدة في نظام التعليم الرسمي دفعت بالعائلات إلى آخر مواز لكنه مكلف بشكل لا يطيقونه