لم تخضع مشاريع الترجمة في سورية لأية نواظم أو خطط بنّاءة، من شأنها تأسيس معارف تراكمية، أو سد فجوات ثقافية وعلمية، أو حتى تلبية احتياجات معرفية أساسية.
كلّفت الأمانةُ العامّةُ للشؤون السياسية في سورية الجديدة لجنةً لإدارة مجلس تسيير أعمال اتحاد الكتاب، بهدف إعادة إحياء هذه المؤسسة التي وأدها النظام البائد.