alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • العراق: اغتيال ناشط في الاحتجاجات ونجاة اثنين آخرين

        العراق: اغتيال ناشط في الاحتجاجات ونجاة اثنين آخرين

      • سلامة يحذر من "حمام دم" بطرابلس بعد التدخل الروسي

        سلامة يحذر من "حمام دم" بطرابلس بعد التدخل الروسي

      • حمدوك: السودان قلص عدد جنوده باليمن إلى 5 آلاف

        حمدوك: السودان قلص عدد جنوده باليمن إلى 5 آلاف

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • عدم تعاطي المخدرات شرط جديد للتوظيف بمصر

        عدم تعاطي المخدرات شرط جديد للتوظيف بمصر

      • السعودية تحذّر الدول التي "لا تتقيد بحصص الإنتاج"

        السعودية تحذّر الدول التي "لا تتقيد بحصص الإنتاج"

      • مصر: تأجيل البت في مناقصة الأرز وسط تضارب الأسباب

        مصر: تأجيل البت في مناقصة الأرز وسط تضارب الأسباب

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • عزبة المدابغ... التخلّص من العشوائيات وأهلها

        عزبة المدابغ... التخلّص من العشوائيات وأهلها

      • دعم الأطفال في الشمال السوري

        دعم الأطفال في الشمال السوري

      • كيف تتعامل مع مدير متنمّر؟

        كيف تتعامل مع مدير متنمّر؟

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • "واتساب" يحذف حسابات سكان كشمير

        "واتساب" يحذف حسابات سكان كشمير

      • دراسة: تراجع الثقة بوسائل الإعلام الوطنية في الشرق الأوسط

        دراسة: تراجع الثقة بوسائل الإعلام الوطنية في الشرق الأوسط

      • مصر: تجديد حبس إسراء عبدالفتاح بتهمة "مشاركة جماعة إرهابية"

        مصر: تجديد حبس إسراء عبدالفتاح بتهمة "مشاركة جماعة إرهابية"

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "المناطق الحدودية": أناس بين المسافات

        "المناطق الحدودية": أناس بين المسافات

      • "أين يختبئ تاريخ لبنان؟": الفن والذاكرة الجمعية

        "أين يختبئ تاريخ لبنان؟": الفن والذاكرة الجمعية

      • "جوائز حمد للترجمة": طيف واسع من اللغات

        "جوائز حمد للترجمة": طيف واسع من اللغات

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • مهرجان أهداف للفرق العربية في الكونفيدرالية الأفريقية

        مهرجان أهداف للفرق العربية في الكونفيدرالية الأفريقية

      • شاهد...نجم موناكو يقع في موقفٍ حرج!

        شاهد...نجم موناكو يقع في موقفٍ حرج!

      • في ليلة التكريم..بلماضي يرفع كأس أفريقيا أمام جماهير مارسيليا

        في ليلة التكريم..بلماضي يرفع كأس أفريقيا أمام جماهير مارسيليا

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • 65 سفينة شراعية تستقطب زوار "كتارا"

        65 سفينة شراعية تستقطب زوار "كتارا"

      • فرقة "ذا هو"... هل حان وقت الوداع؟

        فرقة "ذا هو"... هل حان وقت الوداع؟

      • ليونارد كوهن... شكراً على تلك الرقصة الأخيرة

        ليونارد كوهن... شكراً على تلك الرقصة الأخيرة

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • أبعد من "التقرير"

        أبعد من "التقرير"

      • لماذا لا تحل الانتخابات المشكلات الفلسطينية؟

        لماذا لا تحل الانتخابات المشكلات الفلسطينية؟

      • عدنان الحمادي.. آخر المقاتلين الوطنيين في اليمن

        عدنان الحمادي.. آخر المقاتلين الوطنيين في اليمن

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الخميس 31/12/2015 م (آخر تحديث) الساعة 02:43 بتوقيت القدس 00:43 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • الخطوط الساخنة

      شباب

      المرأة والمجتمع

      جامعات وطلاب

      لجوء واغتراب

      البيئة والناس

      تعليق

      الصحة والمجتمع

      الجريمة والعقاب

      تربية وتعليم

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مجتمع :
    3. تربية وتعليم :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

اكتشاف المواهب وتنميتها في الشمال الأوروبي أمر الزامي(العربي الجديد) شمال أوروبا... تحفيز المواهب
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-8 فرانس برس
    تدريب العسكريين السعوديين في الولايات المتحدة على المحك بعد هجوم فلوريدا

    تدريب العسكريين السعوديين في الولايات المتحدة على المحك بعد هجوم فلوريدا

    2019-12-8 الجزائر ــ عثمان لحياني
    استجابة متفاوتة لدعوات الإضراب العام في الجزائر قبل الانتخابات

    استجابة متفاوتة لدعوات الإضراب العام في الجزائر قبل الانتخابات

    2019-12-8
    رئيس لجنة بالكونغرس: التصويت على مواد مساءلة ترامب "محتمل" هذا الأسبوع

    رئيس لجنة بالكونغرس: التصويت على مواد مساءلة ترامب "محتمل" هذا الأسبوع

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

شمال أوروبا... تحفيز المواهب

كوبنهاغن - برجيت يابسن
31 ديسمبر 2015
في دول الشمال، وخصوصا في ألمانيا والدول الإسكندنافية، يوجد عدد شاسع من المحفزات المشجعة للأهل والأطفال مع وجود بنى تحتية أساسية لصقل المواهب وجعلها غير مقيدة في مجال محدد. فالأسلوب التربوي الإسكندنافي لا يعتمد على مقولة "حين يسمح الطقس". فألوان متعددة من النشاطات الداخلية تمنحها البلديات، وهي ملزمة بتأمين القاعات والبنى التحتية للأحياء والتجمعات السكنية ليمارس فيها الأطفال واليافعون هواياتهم الرياضية والموسيقية والفنية بشتى أصنافها.

أهداف وطموحات
ما تهدف إليه تلك النشاطات المتاحة أن يكون متوفرا لجميع الأطفال والشبان، بغض النظر عن الانتماء الطبقي وبدون فرق بين غني وفقير أو مقتدر وغير مقتدر، ممارسة هواياتهم ورغباتهم التي قد تتبدل مع تقدم السن عند هؤلاء. وفي جانب من الجوانب يمكن اعتبار التسلية والمرح اللذين يجدهما صغار السن مقدمة للتربويين والأهل لاكتشاف ما لديهم/ لديهن من مواهب وإمكانات.

في دولة مثل الدنمارك فإن الزامية معقودة بين الدعم الحكومي لموازنات البلديات وتلبية وعرض تلك المشاريع على العامة بشكل شبه مجاني، قد يكلف لاحقا مبلغا رمزيا تصاعديا وصولا إلى الاحتراف وتشكيل مجموعات يقدر لها أن تكون رياضية أو فنية/ موسيقية ومسرحية وغيرها مما يمكن أن تحتويه البنى التحتية والإشراف عليها من قبل مختصين.

لا يختلف الأمر كثيرا بين دولة السويد والدنمارك على سبيل المثال، سوى في وجود تاريخي في كوبنهاغن لما يسمى TEAM DANMARK أو فريق الدنمارك، وهو يشمل كل البلاد بريفها ومدنها ويختص باكتشاف المواهب وتطويرها على المستوى الرياضي بكل أنواع الرياضة بدون استثناء، مع إدخال كل ما هو جديد وبات معترفا به كرياضة.

تحت مظلة هذا الفريق تخلق عملية تعاون كبيرة مع الأندية المحلية، ففي كل تجمع سكني يجب أن يكون هناك ناد يدار من السكان واحترافيين منتخبين من قبلهم في اختصاصات متنوعة، وإن لم تكن موجودة يُطلب مختص للإشراف على اختصاص معين.

الأندية المحلية
الأندية الرياضية المحلية هي أندية مسجلة رسميا في البلديات، وبشكل محدد تحت قسم "الثقافة"، وتتلقى دعما ماليا نسبيا وارتباطا بعدد الأعضاء وساعات النشاطات التي يقوم بها النادي مع الأطفال والشبيبة.

وهذا ينسحب أيضا على كل الجمعيات والروابط المؤسسة والمسجلة رسميا وليست بالضرورة فقط الرياضية، ففرقة موسيقية في قرية أو مدينة أو مجمع سكني يقطنه سكان أسسوا فرقة رقص فولكلوري أو فنية وغنائية، بغض النظر عن الخلفية الأثنية أو الدينية، يلزم المجلس البلدي وجمعيات سكنية بدعم تلك النشاطات ومن خلالها أيضا يتم اكتشاف المزيد من المواهب التي تكون تحت أعين مختصين يحضرون خصيصا إلى تلك النشاطات لأجل تلك الغاية.

في منطقة معروفة في الدنمارك، حيث يتجمع فيها سكان من أصول فلسطينية اختار هؤلاء منذ 20 سنة تأسيس ناد رياضي اسموه "آي سي إف سي"، تم من خلاله خلال المباريات التي كان يقيمها مع فرق دنماركية أخرى تتبع أندية الدرجة الأولى اكتشاف مواهب أصبحت لاحقا جزءا من فرق كرة قدم في الدرجة الأولى والثانية.

الاهتمام بالجانب الرياضي لا يقتصر على لعب كرة القدم، بل حتى في مجال التحكيم هناك من يهتم بتنمية مواهب شبان صغار يحكمون في مناطقهم فيتم اختيارهم لدراسة التحكيم على حساب الأندية التي تختارهم.

من الملفت أيضاً أن رياضات متنوعة يكتشف الاختصاصيون مواهبها حتى قبل حصول أصحابها على إقامات رسمية، مثل طالبي اللجوء، وهذا يؤشر إلى أن المواهب كطريق للاحترافية لا تعرف معيقا لا عنصريا ولا حتى لغويا. فليس غريبا أن نجد شابا صوماليا في مقتبل العمر يمارس رياضة الجري فيكتشفه "فريق الدنمارك" ليمثل البلاد في الجري محليا وأمام مشاركين آخرين ويفوز بميداليات للبلد الذي اكتشف وطور من موهبته عبر ذلك النظام القائم.

اقرأ أيضا:الأسباب التي جعلت النظام التعليمي في اليابان متميزاً

الدراسة والمواهب
لا تكاد توجد مدرسة لا تحتوي قاعة رياضية مغلقة، وملعب كرة قدم خارجها، وبالقرب منها دور أوقات الفراغ التي تعتبر نبعا لاكتشاف المواهب. تلك القاعات قد يكون فيها فريق كرة سلة وغيره، الانتباه الذي يبديه مدرس الرياضة لشاب أو شابة يملك موهبة وتفوقا ما يؤدي إلى الاتصال بـ"فريق الدنمارك" لتقييم تلك المواهب.

الانتباه إلى المواهب، بأنواعها المختلفة، يتطلب تدريبا مرتبطا بالسن حيث يجري اختيار الأطفال واليافعين وفقا لأعمارهم في مجموعات يشرف عليها لرفع سوية هؤلاء، وللصغار جدا تكون بوابة المرح والاستمتاع مدخلا لاجتياز بعض التحديات والصعاب. الطريقة الأخيرة تختلف اختلافا كليا عن نظام تطوير القدرات والمواهب في شرق أوروبا، وهي شبيهة ببقية إسكندنافيا وألمانيا وعموم دول الشمال حيث لا يجري الضغط لا البدني ولا النفسي في مسيرة تطوير المواهب.

بالطبع لا يعني ممارسة موهبة، وتطويرها نحو احترافية، ألا يكون التلميذ مواظبا على دراسته. فالوصول إلى القمة عند بعض هؤلاء، وخصوصا ممن يبدي ميولا غير دراسية ويهتم أكثر بالرياضة على سبيل المثال يتم نقله/ نقلها إلى مدرسة خاصة تمزج بين التعليم والرياضة وتلك المدارس تسمى "أكاديمية النخبة الرياضية". وفي تلك الأكاديميات يجري التوفيق بين التحصيل العلمي وتطوير المواهب ومنها كرة السلة أو القدم وباقي الرياضات المعروفة التي تكون مثار انتباه الفرق المختلفة من الدرجات المتعددة وخصوصا الدرجة الأولى. كثير ما ينتهي الحال بهؤلاء باللعب لدى فرق معروفة.

أكاديميات النخبة
المثير في مسألة "أكاديميات النخبة" أنها أيضا لديها صفوف في مدارس عادية حيث يجري تجميع الطلبة/الطالبات في صفوف من أصحاب الاهتمامات والمواهب في مدارس إعدادية وثانوية عادية في المدن والقرى التي لا يوجد فيها تلك الأكاديميات المسماة اختصارا ESSA.

تشمل تلك الاهتمامات بالمواهب، إلى جانب الإبقاء على التحصيل العلمي 15 فرعا من أنواع الرياضات، ويتم الأمر بالتعاون الوثيق بين الأندية المحلية، المدارس ومؤسسات التعليم و"فريق الدنمارك" و"جمعية الدنمارك للرياضة" ليس لأجل اكتشاف المواهب فقط بل الحفاظ عليها وتطويرها بالتعاون مع الأهل عبر برامج يجري التوافق عليها لتنمية القدرات بتشجيع ومشاركة الأهل في كل ما يشارك به الأبناء من رياضات وحتى حضور بعض حصص التدريب والمباريات التي تقام محليا في القاعات المدرسية أو خارجها لتشجيع هؤلاء ودعمهم نفسيا.

تقدم الدولة مقابل مبلغ رمزي يدفعه الطلبة (حوالي 600 يورو سنوياً) كل ما يحتاجه الطلبة من مواد تدريب وملابس وعلاج فيزيائي رياضي وإرشادات حول أفضل أنواع الطعام للرياضيين وغيرها من الخدمات. لكن في المقابل يحصل الطالب، في سن الثامنة عشرة، على منحة شهرية من الدولة تصل إلى ذات المبلغ تقريباً وهي تسمى "منحة الدولة للتحصيل العلمي" ومن ذلك المبلغ يمكن للطالب أن يدفع أجرة سكن طلابي ومواصلاته وطعامه وغيرها من المصاريف في إطار تشجيع الجميع على التعلم وتطوير المواهب.

اقرأ أيضا:المواهب في مصر... كنوز تنتظر "علي بابا"
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: دول الشمال الأوروبي المواهب في أوروبا الدول الاسكندنافية تنمية المواهب في الغرب العودة إلى القسم
كوبنهاغن - برجيت يابسن
كوبنهاغن - برجيت يابسن
شمال أوروبا... تحفيز المواهب
اكتشاف المواهب وتنميتها في الشمال الأوروبي أمر الزامي(العربي الجديد) شمال أوروبا... تحفيز المواهب
كوبنهاغن - برجيت يابسن
تربية وتعليم
31 ديسمبر 2015
في دول الشمال، وخصوصا في ألمانيا والدول الإسكندنافية، يوجد عدد شاسع من المحفزات المشجعة للأهل والأطفال مع وجود بنى تحتية أساسية لصقل المواهب وجعلها غير مقيدة في مجال محدد. فالأسلوب التربوي الإسكندنافي لا يعتمد على مقولة "حين يسمح الطقس". فألوان متعددة من النشاطات الداخلية تمنحها البلديات، وهي ملزمة بتأمين القاعات والبنى التحتية للأحياء والتجمعات السكنية ليمارس فيها الأطفال واليافعون هواياتهم الرياضية والموسيقية والفنية بشتى أصنافها.

أهداف وطموحات
ما تهدف إليه تلك النشاطات المتاحة أن يكون متوفرا لجميع الأطفال والشبان، بغض النظر عن الانتماء الطبقي وبدون فرق بين غني وفقير أو مقتدر وغير مقتدر، ممارسة هواياتهم ورغباتهم التي قد تتبدل مع تقدم السن عند هؤلاء. وفي جانب من الجوانب يمكن اعتبار التسلية والمرح اللذين يجدهما صغار السن مقدمة للتربويين والأهل لاكتشاف ما لديهم/ لديهن من مواهب وإمكانات.

في دولة مثل الدنمارك فإن الزامية معقودة بين الدعم الحكومي لموازنات البلديات وتلبية وعرض تلك المشاريع على العامة بشكل شبه مجاني، قد يكلف لاحقا مبلغا رمزيا تصاعديا وصولا إلى الاحتراف وتشكيل مجموعات يقدر لها أن تكون رياضية أو فنية/ موسيقية ومسرحية وغيرها مما يمكن أن تحتويه البنى التحتية والإشراف عليها من قبل مختصين.

لا يختلف الأمر كثيرا بين دولة السويد والدنمارك على سبيل المثال، سوى في وجود تاريخي في كوبنهاغن لما يسمى TEAM DANMARK أو فريق الدنمارك، وهو يشمل كل البلاد بريفها ومدنها ويختص باكتشاف المواهب وتطويرها على المستوى الرياضي بكل أنواع الرياضة بدون استثناء، مع إدخال كل ما هو جديد وبات معترفا به كرياضة.

تحت مظلة هذا الفريق تخلق عملية تعاون كبيرة مع الأندية المحلية، ففي كل تجمع سكني يجب أن يكون هناك ناد يدار من السكان واحترافيين منتخبين من قبلهم في اختصاصات متنوعة، وإن لم تكن موجودة يُطلب مختص للإشراف على اختصاص معين.

الأندية المحلية
الأندية الرياضية المحلية هي أندية مسجلة رسميا في البلديات، وبشكل محدد تحت قسم "الثقافة"، وتتلقى دعما ماليا نسبيا وارتباطا بعدد الأعضاء وساعات النشاطات التي يقوم بها النادي مع الأطفال والشبيبة.

وهذا ينسحب أيضا على كل الجمعيات والروابط المؤسسة والمسجلة رسميا وليست بالضرورة فقط الرياضية، ففرقة موسيقية في قرية أو مدينة أو مجمع سكني يقطنه سكان أسسوا فرقة رقص فولكلوري أو فنية وغنائية، بغض النظر عن الخلفية الأثنية أو الدينية، يلزم المجلس البلدي وجمعيات سكنية بدعم تلك النشاطات ومن خلالها أيضا يتم اكتشاف المزيد من المواهب التي تكون تحت أعين مختصين يحضرون خصيصا إلى تلك النشاطات لأجل تلك الغاية.

في منطقة معروفة في الدنمارك، حيث يتجمع فيها سكان من أصول فلسطينية اختار هؤلاء منذ 20 سنة تأسيس ناد رياضي اسموه "آي سي إف سي"، تم من خلاله خلال المباريات التي كان يقيمها مع فرق دنماركية أخرى تتبع أندية الدرجة الأولى اكتشاف مواهب أصبحت لاحقا جزءا من فرق كرة قدم في الدرجة الأولى والثانية.

الاهتمام بالجانب الرياضي لا يقتصر على لعب كرة القدم، بل حتى في مجال التحكيم هناك من يهتم بتنمية مواهب شبان صغار يحكمون في مناطقهم فيتم اختيارهم لدراسة التحكيم على حساب الأندية التي تختارهم.

من الملفت أيضاً أن رياضات متنوعة يكتشف الاختصاصيون مواهبها حتى قبل حصول أصحابها على إقامات رسمية، مثل طالبي اللجوء، وهذا يؤشر إلى أن المواهب كطريق للاحترافية لا تعرف معيقا لا عنصريا ولا حتى لغويا. فليس غريبا أن نجد شابا صوماليا في مقتبل العمر يمارس رياضة الجري فيكتشفه "فريق الدنمارك" ليمثل البلاد في الجري محليا وأمام مشاركين آخرين ويفوز بميداليات للبلد الذي اكتشف وطور من موهبته عبر ذلك النظام القائم.

اقرأ أيضا:الأسباب التي جعلت النظام التعليمي في اليابان متميزاً

الدراسة والمواهب
لا تكاد توجد مدرسة لا تحتوي قاعة رياضية مغلقة، وملعب كرة قدم خارجها، وبالقرب منها دور أوقات الفراغ التي تعتبر نبعا لاكتشاف المواهب. تلك القاعات قد يكون فيها فريق كرة سلة وغيره، الانتباه الذي يبديه مدرس الرياضة لشاب أو شابة يملك موهبة وتفوقا ما يؤدي إلى الاتصال بـ"فريق الدنمارك" لتقييم تلك المواهب.

الانتباه إلى المواهب، بأنواعها المختلفة، يتطلب تدريبا مرتبطا بالسن حيث يجري اختيار الأطفال واليافعين وفقا لأعمارهم في مجموعات يشرف عليها لرفع سوية هؤلاء، وللصغار جدا تكون بوابة المرح والاستمتاع مدخلا لاجتياز بعض التحديات والصعاب. الطريقة الأخيرة تختلف اختلافا كليا عن نظام تطوير القدرات والمواهب في شرق أوروبا، وهي شبيهة ببقية إسكندنافيا وألمانيا وعموم دول الشمال حيث لا يجري الضغط لا البدني ولا النفسي في مسيرة تطوير المواهب.

بالطبع لا يعني ممارسة موهبة، وتطويرها نحو احترافية، ألا يكون التلميذ مواظبا على دراسته. فالوصول إلى القمة عند بعض هؤلاء، وخصوصا ممن يبدي ميولا غير دراسية ويهتم أكثر بالرياضة على سبيل المثال يتم نقله/ نقلها إلى مدرسة خاصة تمزج بين التعليم والرياضة وتلك المدارس تسمى "أكاديمية النخبة الرياضية". وفي تلك الأكاديميات يجري التوفيق بين التحصيل العلمي وتطوير المواهب ومنها كرة السلة أو القدم وباقي الرياضات المعروفة التي تكون مثار انتباه الفرق المختلفة من الدرجات المتعددة وخصوصا الدرجة الأولى. كثير ما ينتهي الحال بهؤلاء باللعب لدى فرق معروفة.

أكاديميات النخبة
المثير في مسألة "أكاديميات النخبة" أنها أيضا لديها صفوف في مدارس عادية حيث يجري تجميع الطلبة/الطالبات في صفوف من أصحاب الاهتمامات والمواهب في مدارس إعدادية وثانوية عادية في المدن والقرى التي لا يوجد فيها تلك الأكاديميات المسماة اختصارا ESSA.

تشمل تلك الاهتمامات بالمواهب، إلى جانب الإبقاء على التحصيل العلمي 15 فرعا من أنواع الرياضات، ويتم الأمر بالتعاون الوثيق بين الأندية المحلية، المدارس ومؤسسات التعليم و"فريق الدنمارك" و"جمعية الدنمارك للرياضة" ليس لأجل اكتشاف المواهب فقط بل الحفاظ عليها وتطويرها بالتعاون مع الأهل عبر برامج يجري التوافق عليها لتنمية القدرات بتشجيع ومشاركة الأهل في كل ما يشارك به الأبناء من رياضات وحتى حضور بعض حصص التدريب والمباريات التي تقام محليا في القاعات المدرسية أو خارجها لتشجيع هؤلاء ودعمهم نفسيا.

تقدم الدولة مقابل مبلغ رمزي يدفعه الطلبة (حوالي 600 يورو سنوياً) كل ما يحتاجه الطلبة من مواد تدريب وملابس وعلاج فيزيائي رياضي وإرشادات حول أفضل أنواع الطعام للرياضيين وغيرها من الخدمات. لكن في المقابل يحصل الطالب، في سن الثامنة عشرة، على منحة شهرية من الدولة تصل إلى ذات المبلغ تقريباً وهي تسمى "منحة الدولة للتحصيل العلمي" ومن ذلك المبلغ يمكن للطالب أن يدفع أجرة سكن طلابي ومواصلاته وطعامه وغيرها من المصاريف في إطار تشجيع الجميع على التعلم وتطوير المواهب.

اقرأ أيضا:المواهب في مصر... كنوز تنتظر "علي بابا"

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي