لاعب جزائري يغادر السجن بعد عفو رئاسي
اللاعب الجزائري خرج من السجن (Getty)
قرّر رئيس الجمهورية الجزائري الجديد، عبد المجيد تبون، العفو عن الآلاف من المساجين، منهم العشرات من الرياضيين السابقين، بموجب قرار رئاسي، حيث استفاد نجم شبيبة القبائل السابق فارس حميتي من هذا القرار المهم.
وغادر المهاجم السابق لنادي شبيبة القبائل، فارس حميتي، سجن مقاطعة تيزي وزو، بعد استفادته من العفو الرئاسي، حيث تورّط في قضية سابقة بقتل عجوز في الـ57 من عمره، عن غير قصد.
وتعود القضية لسنة 2010، عندما أقرّت محكمة تيزي وزو تهمة القتل غير العمد على اللاعب، بعد أن دهس شيخاً، حيث حكم عليه بالسجن لسنتين، واستمرت القضية بعد الطعن الذي قدّمه لعدة سنوات.
وواصل حميتي مشواره في دوري الهواة مع فريق شباب باتنة، قبل أن يتلقى حكما نهائيا في قضيته القديمة بعقوبة السجن لمدة سنة نافذة، وعليه فقد اقتيد للمركز العقابي قبل أسبوعين.
اقــرأ أيضاً
وجاء قرار الرئيس ليحرره من السجن، بعد أن طاول العفو المسجونين الذين تبقى من حكمهم 6 أشهر، أو أولئك الذين دخلوه بقضية القتل غير العمدي في حالات خاصة، ليكون فارس حميتي من بين المحظوظين.
وكان حميتي من أشهر المهاجمين في بداية الألفية، حيث كان الهداف الأول لنادي اتحاد البليدة، قبل أن ينتقل إلى نادي شبيبة القبائل في صفقة كبيرة، سنة 2010، غير أن تجربته لم تطل ليختار حمل ألوان اتحاد العاصمة ثم شباب بلوزداد فمولودية العلمة، لتكون مشاركته في صفوف مولودية وجدة المغربي هي عملية الاحتراف الوحيدة في مشواره.
وغادر المهاجم السابق لنادي شبيبة القبائل، فارس حميتي، سجن مقاطعة تيزي وزو، بعد استفادته من العفو الرئاسي، حيث تورّط في قضية سابقة بقتل عجوز في الـ57 من عمره، عن غير قصد.
وتعود القضية لسنة 2010، عندما أقرّت محكمة تيزي وزو تهمة القتل غير العمد على اللاعب، بعد أن دهس شيخاً، حيث حكم عليه بالسجن لسنتين، واستمرت القضية بعد الطعن الذي قدّمه لعدة سنوات.
وواصل حميتي مشواره في دوري الهواة مع فريق شباب باتنة، قبل أن يتلقى حكما نهائيا في قضيته القديمة بعقوبة السجن لمدة سنة نافذة، وعليه فقد اقتيد للمركز العقابي قبل أسبوعين.
وكان حميتي من أشهر المهاجمين في بداية الألفية، حيث كان الهداف الأول لنادي اتحاد البليدة، قبل أن ينتقل إلى نادي شبيبة القبائل في صفقة كبيرة، سنة 2010، غير أن تجربته لم تطل ليختار حمل ألوان اتحاد العاصمة ثم شباب بلوزداد فمولودية العلمة، لتكون مشاركته في صفوف مولودية وجدة المغربي هي عملية الاحتراف الوحيدة في مشواره.
