خطوة من مدرب كولومبيا تهدد مستقبل الأرجنتين بـ"كوبا أميركا"
الأرجنتين في موقف صعب (Getty)
ينتظر أنصار المنتخب الأرجنتيني وحتى عشاق الأسطورة ليونيل ميسي على وقع أعصاب وترقب كبير، المباراة القادمة ضد منتخب قطر، ضمن فعاليات الجولة الثالثة للمجموعة الثانية من بطولة كوبا أميركا الجارية في البرازيل إلى غاية الـ7 من يوليو/تموز المقبل.
ويتخوف أنصار منتخب الأرجنتين من تعثّر ضد منتخب "العنابي" قد يعصف بحظوظه في العرس القاري، خاصة أن المنتخب الأرجنتيني كان قد انهزم في المباراة الأولى ضد منتخب كولومبيا 0/2، وحصل على تعادل صعب في الثانية ضد منتخب باراغواي 1/1.
ولن يقتصر تخوّف الأرجنتين من منتخب بلادهم فقط، بل إن قلوبهم ستكون مشدودة أيضًا إلى مدينة غريميو التي ستكون مسرحًا للمباراة الثانية بين منتخبي كولومبيا وباراغواي.
وما زاد من تخوف أنصار "التانغو" هي الخطوة التي سيقدم عليها مدرب منتخب كولومبيا، البرتغالي كارلوس كيروش، الذي تمكن من قيادة كتيبته نحو الدور الثاني، بعد انتصارين متتاليين ضد كل من الأرجنتين وقطر.
اقــرأ أيضاً
وتأتي خطوة مدرب منتخب إيران السابق، وفقًا لشبكة "تيسي سبورت" الأرجنتينية، لرغبته في إراحة نجوم منتخبه، ولعب اللقاء ضد باراغواي باللاعبين البدلاء، وهذا بعد ضمان التأهل إلى الدور الثاني وكذلك المرتبة الثانية.
وسيكون المنتخب الأرجنتيني مطالبًا بالفوز على نظيره القطري في هذه المباراة، وكذلك خسارة منتخب باراغواي أو تعادله على الأقل، ودون انتظار نتائج المجموعات الأخرى (أصحاب المركز الثالث)، من أجل ضمان التأهل المباشر إلى الدور الثاني.
وقدمت كتيبة المدرب ليونيل سكالوني مردودًا هزيلاً في اللقاءين السابقين، جعلت عشاق "التانغو" ساخطين على المستوى الذي قدمه هذا المنتخب الذي يواصل الفشل في المسابقات الدولية رغم كوكبة النجوم التي يحوزها.
ويتخوف أنصار منتخب الأرجنتين من تعثّر ضد منتخب "العنابي" قد يعصف بحظوظه في العرس القاري، خاصة أن المنتخب الأرجنتيني كان قد انهزم في المباراة الأولى ضد منتخب كولومبيا 0/2، وحصل على تعادل صعب في الثانية ضد منتخب باراغواي 1/1.
ولن يقتصر تخوّف الأرجنتين من منتخب بلادهم فقط، بل إن قلوبهم ستكون مشدودة أيضًا إلى مدينة غريميو التي ستكون مسرحًا للمباراة الثانية بين منتخبي كولومبيا وباراغواي.
وما زاد من تخوف أنصار "التانغو" هي الخطوة التي سيقدم عليها مدرب منتخب كولومبيا، البرتغالي كارلوس كيروش، الذي تمكن من قيادة كتيبته نحو الدور الثاني، بعد انتصارين متتاليين ضد كل من الأرجنتين وقطر.
وسيكون المنتخب الأرجنتيني مطالبًا بالفوز على نظيره القطري في هذه المباراة، وكذلك خسارة منتخب باراغواي أو تعادله على الأقل، ودون انتظار نتائج المجموعات الأخرى (أصحاب المركز الثالث)، من أجل ضمان التأهل المباشر إلى الدور الثاني.
وقدمت كتيبة المدرب ليونيل سكالوني مردودًا هزيلاً في اللقاءين السابقين، جعلت عشاق "التانغو" ساخطين على المستوى الذي قدمه هذا المنتخب الذي يواصل الفشل في المسابقات الدولية رغم كوكبة النجوم التي يحوزها.
