جماهير أتلتيكو مدريد تفاجئ سيميوني بهذا التصرف
دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد (Getty)
يعيش دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد فترة عصيبة في مسيرته مع القطب الثاني للعاصمة الإسبانية، بعد أن خرج من دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا بعد "ريمونتادا" أمام يوفنتوس، كما خسر من بلباو ليبتعد عن قمة الدوري الإسباني بفارق 10 نقاط، ورغم هذه المحنة وجد كل الدعم من جماهير وإدارة النادي.
وحضّر مشجعو أتلتيكو مفاجأة سارة لسيميوني خلال مران الفريق المسائي، فعند وصوله للملعب وجد صوره تملأ جنبات الملعب، كما هتف الجمهور له بعبارة "لدينا ذاكرة"، حيث أراد أنصار الأتلتي التعبير عن دعمهم للمدرب الأرجنتيني الذي يفكر في الرحيل عن العاصمة الإسبانية، خاصة في ظل رغبة أندية إيطالية وإنكليزية في الظفر بخدماته.
اقــرأ أيضاً
ونجح سيميوني في تحويل أتلتيكو إلى أحد عمالقة أوروبا بعد أن فاز بلقب الدوري الإسباني، منهياً احتكار برشلونة وريال مدريد، كما وصل إلى نهائي دوري الأبطال مرتين، وتوج بالدوري الأوروبي وبالسوبر القاري وكأس الملك.
ويخشى أتلتيكو الانهيار بعد رحيل سيميوني الذي أصبح أسطورة للنادي وأفضل مدرب في تاريخه، ونادراً ما يعبر جمهور عن عشقه لمدرب الفريق بهذه الصورة بل يتمنى جمهور أتلتيكو بقاء "التشولو" للأبد، لتكرار أسطورتي أليكس فيرغسون وأرسين فينغر مع مانشستر يونايتد وأرسنال.
واعترف سيميوني بأنه يعيش فترة سيئة، لكنه رفض اعتبارها الأسوأ في مسيرته، مشيراً إلى أنه عاش أسوأ أيامه بعد أن خسر بركلات الترجيح في نهائي التشامبيونز أمام الريال في 2016.
وحضّر مشجعو أتلتيكو مفاجأة سارة لسيميوني خلال مران الفريق المسائي، فعند وصوله للملعب وجد صوره تملأ جنبات الملعب، كما هتف الجمهور له بعبارة "لدينا ذاكرة"، حيث أراد أنصار الأتلتي التعبير عن دعمهم للمدرب الأرجنتيني الذي يفكر في الرحيل عن العاصمة الإسبانية، خاصة في ظل رغبة أندية إيطالية وإنكليزية في الظفر بخدماته.
ونجح سيميوني في تحويل أتلتيكو إلى أحد عمالقة أوروبا بعد أن فاز بلقب الدوري الإسباني، منهياً احتكار برشلونة وريال مدريد، كما وصل إلى نهائي دوري الأبطال مرتين، وتوج بالدوري الأوروبي وبالسوبر القاري وكأس الملك.
ويخشى أتلتيكو الانهيار بعد رحيل سيميوني الذي أصبح أسطورة للنادي وأفضل مدرب في تاريخه، ونادراً ما يعبر جمهور عن عشقه لمدرب الفريق بهذه الصورة بل يتمنى جمهور أتلتيكو بقاء "التشولو" للأبد، لتكرار أسطورتي أليكس فيرغسون وأرسين فينغر مع مانشستر يونايتد وأرسنال.
واعترف سيميوني بأنه يعيش فترة سيئة، لكنه رفض اعتبارها الأسوأ في مسيرته، مشيراً إلى أنه عاش أسوأ أيامه بعد أن خسر بركلات الترجيح في نهائي التشامبيونز أمام الريال في 2016.
— Atlético De Madrid FR 🇨🇵 (@AtletiFrancia) March 19, 2019
|
