التونسية أنس جابر تتألق وتهزم الكرواتية دونا فيكيتش
التونسية أنس جابر أبدعت ونجحت في الفوز (Getty)
خطفت اللاعبة التونسية أنس جابر الأضواء، حينما تمكنت من تخطي عقبة نظيرتها الكرواتية دونا فيكيتش 6-4 و7-6 (11-9) اليوم الإثنين، لتتأهل للدور الثاني من بطولة دبي للتنس، لتضرب موعداً قوياً للغاية ضد الأوكرانية إيلينا سفيتولينا التي توجت بلقب البطولة العام الماضي.
واحتاجت اللاعبة التونسية المصنفة 56 عالمياً لساعة و55 دقيقة من أجل تحقيق الفوز والتأهل، بفضل نجاحها في كسر إرسال منافستها المصنفة 25 عالمياً. وصمدت أنس جابر أمام خبرة وقوة اللاعبة الكرواتية، لتحسم المباراة لصالحها وتنال تصفيقات وإعجاب المتابعين على إنجازها الجديد.
وتعتبر جابر البالغة من العمر 24 عاماً أول لاعبة عربية تبلغ نهائي دورة للمحترفات، وذلك حينما وصلت في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي لنهائي بطولة موسكو الروسية قبل الخسارة أمام داريا كاساتكينا، في النهاية، وبانتصارها على فيكيتش ثأرت لخسارتها أمام نفس اللاعبة في دورة بكين الصينية في أواخر العام الماضي.
اقــرأ أيضاً
وقالت التونسية بعد الانتصار:"أنا سعيدة جداً بهذا الفوز، ولا سيما أنه عندما لعبنا العام الماضي في بكين، كانت المباراة متقاربة جداً، لكن هذه المرة، كان الفوز من نصيبي".
وأضافت: "بالنسبة إلي، أنا سعيدة جداً لتمثيل تونس. أحاول تقديم أفضل ما لديّ والتصرف بشكل مناسب على أرض الملعب، وتقديم مثال جيد على الجيل الجديد الذي يحاول تحقيق ما أقوم به حالياً. أنا أحاول بعث رسالة مفادها أن هذا الأمر ليس مستحيلاً".وتابعت: "أريد أن أرى العديد من اللاعبين التونسيين هنا ذات يوم. هذا أحد أحلامي".
(العربي الجديد)
واحتاجت اللاعبة التونسية المصنفة 56 عالمياً لساعة و55 دقيقة من أجل تحقيق الفوز والتأهل، بفضل نجاحها في كسر إرسال منافستها المصنفة 25 عالمياً. وصمدت أنس جابر أمام خبرة وقوة اللاعبة الكرواتية، لتحسم المباراة لصالحها وتنال تصفيقات وإعجاب المتابعين على إنجازها الجديد.
وتعتبر جابر البالغة من العمر 24 عاماً أول لاعبة عربية تبلغ نهائي دورة للمحترفات، وذلك حينما وصلت في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي لنهائي بطولة موسكو الروسية قبل الخسارة أمام داريا كاساتكينا، في النهاية، وبانتصارها على فيكيتش ثأرت لخسارتها أمام نفس اللاعبة في دورة بكين الصينية في أواخر العام الماضي.
وقالت التونسية بعد الانتصار:"أنا سعيدة جداً بهذا الفوز، ولا سيما أنه عندما لعبنا العام الماضي في بكين، كانت المباراة متقاربة جداً، لكن هذه المرة، كان الفوز من نصيبي".
وأضافت: "بالنسبة إلي، أنا سعيدة جداً لتمثيل تونس. أحاول تقديم أفضل ما لديّ والتصرف بشكل مناسب على أرض الملعب، وتقديم مثال جيد على الجيل الجديد الذي يحاول تحقيق ما أقوم به حالياً. أنا أحاول بعث رسالة مفادها أن هذا الأمر ليس مستحيلاً".وتابعت: "أريد أن أرى العديد من اللاعبين التونسيين هنا ذات يوم. هذا أحد أحلامي".
(العربي الجديد)
