ميسي ينتظر أعظم أرقامه القياسية في 2020
ميسي قائد نادي برشلونة وهدافه (Getty)
يُواصل ليونيل ميسي تحطيم الأرقام القياسية مع برشلونة، ورغم تقدمه في السن تزداد أطماعه في تحقيق إنجازات أكبر، وسيكون عام 2020 مميزاً في مسيرة الأسطورة الأرجنتيني، وقد يمكنه من تحقيق أعظم رقم على المستوى الفردي.
وسلّطت صحيفة (أس) الضوء على الإنجاز المنشود، إذ تفصل ميسي 25 هدفاً عن الوصول إلى إنجاز الجوهرة السمراء البرازيلي بيليه، بأن يكون أفضل هداف لفريق واحد في تاريخ كرة القدم.
ومنذ عام 1974، احتفظ بيليه بالرقم التاريخي بتسجيل 643 هدفاً بقميص سانتوس، خلال 17 عاماً، وبعد أن عاش نصف قرن تقريباً في طمأنينة وراحة بال، سيشعر بالانزعاج عندما يُحطم ميسي رقمه، وهو قادر على ذلك في العام الجديد.
ووقّع ميسي على هدفه رقم 50 في عام 2019 حين هز شباك ألافيس، خلال الفوز 4-1 في الدوري الإسباني أمس السبت، وهو هدفه رقم 618 مع الفريق الكتالوني.
ويبلغ متوسط أهداف ميسي كل موسم 40 هدفاً، لذا فإنه في حكم المؤكد أن يحطم الرقم في 2020، بعد أن صمد 46 عاماً مع بيليه.
اقــرأ أيضاً
وبعد تخطي بيليه، سيضع ميسي نصب عينيه تحطيم رقم زميله السابق تشافي هرنانديز، بأن يصبح أكثر اللاعبين خوضاً لمباريات في تاريخ البرسا.
ولعب تشافي 767 مباراة مع برشلونة قبل انتقاله للسد القطري، بينما خاض ليو بالأمس مباراته رقم 705، أي يحتاج إلى 62 مباراة، وقد يتمكن من تحطيم الرقم في الموسم المقبل، وربما على مشارف 2021.
وسلّطت صحيفة (أس) الضوء على الإنجاز المنشود، إذ تفصل ميسي 25 هدفاً عن الوصول إلى إنجاز الجوهرة السمراء البرازيلي بيليه، بأن يكون أفضل هداف لفريق واحد في تاريخ كرة القدم.
ومنذ عام 1974، احتفظ بيليه بالرقم التاريخي بتسجيل 643 هدفاً بقميص سانتوس، خلال 17 عاماً، وبعد أن عاش نصف قرن تقريباً في طمأنينة وراحة بال، سيشعر بالانزعاج عندما يُحطم ميسي رقمه، وهو قادر على ذلك في العام الجديد.
ووقّع ميسي على هدفه رقم 50 في عام 2019 حين هز شباك ألافيس، خلال الفوز 4-1 في الدوري الإسباني أمس السبت، وهو هدفه رقم 618 مع الفريق الكتالوني.
ويبلغ متوسط أهداف ميسي كل موسم 40 هدفاً، لذا فإنه في حكم المؤكد أن يحطم الرقم في 2020، بعد أن صمد 46 عاماً مع بيليه.
ولعب تشافي 767 مباراة مع برشلونة قبل انتقاله للسد القطري، بينما خاض ليو بالأمس مباراته رقم 705، أي يحتاج إلى 62 مباراة، وقد يتمكن من تحطيم الرقم في الموسم المقبل، وربما على مشارف 2021.
