اللاعب الوحيد الذي يكرهه إنييستا يعود إلى برشلونة
أندريس إنييستا نجم برشلونة السابق (Getty)
ستسلط مواجهة برشلونة وأيندهوفن في ملعب "كامب نو"، ضمن منافسات الجولة الأولى في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا الأضواء، على اللاعب الوحيد الذي كان يكرهه أندريس إنييستا أسطورة البرسا، رغم أنه ترك ذكرى طيبة في البلاوغرانا.
ويتعلق الأمر باللاعب الهولندي السابق ماركو فان بومل، الذي أصبح مدربا لأيندهوفن بداية من الموسم الحالي، والذي كان لاعباً سابقاً في صفوف البرسا، وخاض نهائي كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، ضد إسبانيا، إذ عرف عنه أسلوب لعبه العنيف في الملعب.
وانتقل فان بومل من أيندهوفن إلى برشلونة في موسم 2005/2006، وكان أساسيا في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرسنال الإنكليزي، عندما توج رونالدينيو ورفاقه باللقب، وكانت هذه مباراته الأخيرة مع البرسا.
وسجل فان بومل 4 أهداف في مشواره القصير مع البرسا، لكن أهمها كان هدف الفوز 3-2 على الغريم اللدود ريال مدريد في استاد "سانتياغو برنابيو" في التشامبيونز ليغ، إذ احتفل حينها بطريقة غير أخلاقية بعدما أشار بذراعه إلى جماهير الميرينغي.
ورغم أن فان بومل تحول إلى بطل لدى جماهير البرسا، بسبب هذا الهدف والتصرف، إلا أنه فقد التعاطف، بعد أن لجأ للعنف المفرط لإيذاء النجم المحبوب إنييستا في نهائي مونديال جنوب أفريقيا 2010.
اقــرأ أيضاً
وتدخل فان بومل أكثر من مرة بخشونة كبيرة، ضد إنييستا الذي فقد أعصابه في لقطة نادرة بمسيرته بعدما دهس اللاعب الهولندي قدم زميله السابق متعمداً وأفلت من العقاب من الحكم هاورد ويب.
وقال إنييستا، الذي سجل هدف التتويج باللقب حينها: "كنت في قمة انفعالي وغضبي، ارتكب ضدي عدة مخالفات تستحق كل واحدة بطاقة حمراء وكادت تتسبب في إصابتي".
وبعد اعتزاله في 2014 عمل فان بومل مساعد مدرب في هولندا والسعودية وقاد الفريق الأول لأيندهوفن هذا الموسم واستهل مشواره بخسارة كأس السوبر الهولندية أمام فينوورد.
ويتعلق الأمر باللاعب الهولندي السابق ماركو فان بومل، الذي أصبح مدربا لأيندهوفن بداية من الموسم الحالي، والذي كان لاعباً سابقاً في صفوف البرسا، وخاض نهائي كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، ضد إسبانيا، إذ عرف عنه أسلوب لعبه العنيف في الملعب.
وانتقل فان بومل من أيندهوفن إلى برشلونة في موسم 2005/2006، وكان أساسيا في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرسنال الإنكليزي، عندما توج رونالدينيو ورفاقه باللقب، وكانت هذه مباراته الأخيرة مع البرسا.
وسجل فان بومل 4 أهداف في مشواره القصير مع البرسا، لكن أهمها كان هدف الفوز 3-2 على الغريم اللدود ريال مدريد في استاد "سانتياغو برنابيو" في التشامبيونز ليغ، إذ احتفل حينها بطريقة غير أخلاقية بعدما أشار بذراعه إلى جماهير الميرينغي.
ورغم أن فان بومل تحول إلى بطل لدى جماهير البرسا، بسبب هذا الهدف والتصرف، إلا أنه فقد التعاطف، بعد أن لجأ للعنف المفرط لإيذاء النجم المحبوب إنييستا في نهائي مونديال جنوب أفريقيا 2010.
وتدخل فان بومل أكثر من مرة بخشونة كبيرة، ضد إنييستا الذي فقد أعصابه في لقطة نادرة بمسيرته بعدما دهس اللاعب الهولندي قدم زميله السابق متعمداً وأفلت من العقاب من الحكم هاورد ويب.
وقال إنييستا، الذي سجل هدف التتويج باللقب حينها: "كنت في قمة انفعالي وغضبي، ارتكب ضدي عدة مخالفات تستحق كل واحدة بطاقة حمراء وكادت تتسبب في إصابتي".
وبعد اعتزاله في 2014 عمل فان بومل مساعد مدرب في هولندا والسعودية وقاد الفريق الأول لأيندهوفن هذا الموسم واستهل مشواره بخسارة كأس السوبر الهولندية أمام فينوورد.
