من ديوكوفيتش إلى ميسي... أبطال الأسبوع في الرياضة

من ديوكوفيتش إلى ميسي... أبطال الأسبوع في الرياضة

20 اغسطس 2018
الأبطال في مختلف الرياضات (العربي الجديد/ Getty)
+ الخط -

شهد هذا الأسبوع الكثير من الأحداث الرياضية في مختلف دول العالم وفي مختلف الرياضات، وفي كل رياضة هناك بطل خطف الأنظار، وكان نجم الصحافة الرياضية ومواقع التواصل الاجتماعي على مدى ثلاثة أيام "العربي الجديد" يستعرض أبطال هذا الأسبوع.

ديوكوفيتش بطل التنس
تُوج النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش بلقب بطولة "سينسيناتي" الأميركية إثر تفوقه على النجم السويسري روجيه فيدرير بمجموعتين نظيفتين (6 – 4) و(6 – 4)، ليعود النجم الصربي إلى منصات التتويج من جديد ويكون من بين أبطال نهاية الأسبوع في مختلف الرياضات عن جدارة واستحقاق. في وقت يُذكر أن فيدرير ورغم خسارته بقي الأكثر تتويجاً بسبعة ألقاب.

ديفيد سيلفا بطل "البريميرليغ"
تُوج النجم الإسباني، ديفيد سيلفا، بطلاً لنهاية الأسبوع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن انتشرت صورته وطفله في الملعب بشكل كبير. وتأتي رمزية الصورة لأن طفل ديفيد سيلفا وُلد مع نهاية عام 2017، وعانى كثيراً من مشكلة صحية أجبرته على البقاء في المستشفى خمسة أشهر، ليتعافى ويخرج ويُشارك مع والده في مباراة فريق مانشستر سيتي ضد هاديرسفيلد لأول مرة ويُثير ضجة كبيرة.

أندري سيلفا بطل "الليغا"
سجل النجم البرتغالي أندريه سيلفا حضوره بقوة في أول مباراة له في بطولة الدوري الإسباني مع فريق إشبيلية، وذلك بعد أن سجل ثلاثة أهداف "هاتريك" قاد من خلالها فريقه "الأندلسي" لاكتساح فريق رايو فاييكانو (4 – 1) وأكد انتفاضته الكبيرة في كرة القدم بعد مغادرته فريق ميلان الإيطالي. يُذكر أن سيلفا سجل أول هدف له مع ميلان بعد 23 مباراة عكس ما فعله تماماً مع إشبيلية.



برايتون بطل صغير
سجّل فريق برايتون مفاجأة مُدوية في بطولة الدوري الإنكليزي وذلك بعد أن أطاح بوصيف الموسم الماضي مانشستر يونايتد (3 – 2) في مباراة مجنونة ومثيرة. وبهذه النتيجة يُجدد برايتون فوزه على فريق "الشياطين الحُمر" مثلما فعل في الموسم الماضي. ويُعتبر هذا أول انتصار لفريق برايتون في موسم 2018-2019، إذ إنه تعرض لخسارة في الجولة الأولى أمام واتفورد بهدفين نظيفين.

ليونيل ميسي بطل برشلونة
قاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي فريقه برشلونة لتحقيق الفوز الأول في الدوري على حساب فريق ألافيش، وذلك بتسجيله هدفين في المباراة. ولم يكن الهدف الأول عادياً فجاء من ركلة حرة مباشرةً نفذها ميسي بطريقة عالمية واحترافية من أسفل حائط الصد، والمُلفت أنه الهدف رقم 6000 للنادي في "الليغا". في وقت يُذكر أن الهدف رقم 5000 سجله أيضاً ميسي.

المساهمون